الصفحه ٧٣ :
الديانة الأسبذية (عبادة المخيلي):
واسمها مشتق من
الأسب أي الفرس أو الحصان ، وهو يدل على إنها
الصفحه ١٢٠ : بالميرة هنا الحنطة حيث إن
إنتاجها قليل في البحرين.
(٢) العلي /
التنظيمات الاجتماعية والاقتصادية في
الصفحه ١٥٩ : كان أميرها يشرف أيضا على إدارة
العراق والمشرق بما في ذلك خراسان وكافة الأقاليم الواقعة على الخليج
الصفحه ١٧١ : في اليمامة ، وأنها اعتمدت على بكر وحنيفة (٢) ، وأن أهل البحرين لم يؤيدوا الخوارج في هذه المرحلة
مما
الصفحه ١٩٥ : ، وأن رسلي قد أثنوا عليك خيرا ، وأني قد (٥) شفعتك في قومك ، فأترك للمسلمين ما أسلموا عليه ، وعفوت
عن أهل
الصفحه ٧ :
بعقائدهم ودوافع انضمامهم إليهم ، ومدى قوة حركة الخوارج في البحرين ونتائجها وأثر
زوال سيطرتهم على قوتهم هناك
الصفحه ٩ : ونتائجه ، وفيه أيضا مادة قيمة عن انتشار الإسلام في البحرين والمراسلات
بين الرسول صلى الله عليه وسلم وسكان
الصفحه ٦٩ :
خاصة برسامة أساقفة بيت قطرايا (١).
إن أول أسقفية
وجدت في بيت قطرايا منصوصا عليها هي أسقفية
الصفحه ٨١ :
هجر (١) ، والصفا اليوم قصبة المبرز في الاحساء (٢).
الزارة :
وهي ميناء على
الخليج العربي قريبة
الصفحه ٨٢ : ، داخل نخيله ، والبحر يبعد عنها بمسافة تزيد على الميلين ، وسمي موضعها
بالرمادة بسبب احراقها (٢).
جواثا
الصفحه ٩٧ :
العرب ، وكان لنبي نهشل علي عبد القيس (١) ، وإليها ينسب الشاعر خليد عينين (٢) ، وهي اليوم من أهم
الصفحه ١١٦ : منها سوق الاحساء ، وكانت على كثيب الجرعاء (١) ، تتبايع عليه العرب (٢).
وقد عرفت بعض
الأسواق في بيع
الصفحه ١١٩ :
أما اليمامة فكانت تنتج من الحنطة ما يفيض على حاجتها ، أما طريقة البيع
والشراء فهي «المقايضة» وربما
الصفحه ١٣٥ : : هذا ما صالح عليه العلاء بن
الحضرمي أهل البحرين ، صالحهم على أن يكفونا العمل ويقاسمونا التمر ، فمن لم
الصفحه ١٥٠ : لتقوية مركزهم وتحقيق مصالحهم.
المراسلات بين الرسول صلى الله عليه وسلم وأهل البحرين (٤) : ـ
وقد أرسلت