الصفحه ١٦٣ :
فليتك لم
تخلق وليتك لم تكن
وليتك إذ قد
كنت لم تلق حابسا
الآن
الصفحه ١٤٦ : .
وحكي لي من
نوادره أنه أهدي له جديان ، فدخل بهما عتيقه ياقوت ، الذي سمي بعد ذلك يعقوب ، وقد
وضع أحدهما
الصفحه ٢١٣ :
طرابلس ، وفوض إليه أموره ، وكان الوزير ابن النحاس بقلعة حلب ، وفي القلعة وال
يقال له ورد ، وعندهما جماعة
الصفحه ١٤٨ :
ويبجله.
رحلت اليه
قاصدا من مكة ، وكنت بها مجاورا ، وقرأت عليه كثيرا من الحديث والأدب ، وكان
يواصلني بما
الصفحه ٣٧٥ : بأجزاء من مسند أبي
يعلى ، وكان فاضلا عالما حسن الاخلاق قال لي : لما سافرت الى العجم خرجت عن الدين
الصفحه ٧٨ : الكانون.
أنبأنا أبو نصر
محمد بن هبة الله قال : أخبرنا الحافظ أبو القاسم علي بن الحسن قال : أخبرنا أبو
الصفحه ١٦٩ : عبد الأعلى بن عبد الله الشامي قال : لما قدم زيد ابن علي الى الشام كان حسن
الخلق ، حلو اللسان ، فبلغ
الصفحه ٣٢٩ :
عناكب
الحيطان إنسان
فأنفذ له جبة
وقميصا وعمامة وسراويل ، وكيسا فيه خمسمائة درهم ، وقال : قد
الصفحه ٣٩٦ :
يا شيبتي
دومي ولا تترحلي
وتيقني أني
بوصلك مولع
قد كنت أفزع
الصفحه ٣٣٦ :
قال السمعاني :
قال لي سرايا بن هبة الله : فأجزتها أنا بأبيات من عند نفسي كما جاءت (٢٢٥
الصفحه ٣٠٦ : :
حدثنا ابن دريد عن شيوخه قال : كان سالم بن وابصة الأسدي رجلا حليما ، وكان له ابن
عم سفيه يحسده ، ولم يكن
الصفحه ٨١ : استحم ثم جاء يخطر في مشيته عليه
سبنية (١) مضلعة كان جلده يقطر دما ، فما رأيت منظرا أحسن منه ، فألقي له
الصفحه ٤٢٥ : ابراهيم بن
أبي اليسر ، فلا أدري نسبه إلى جده الأعلى الذي ينتسب إليه بنو جباءة ، أو أن أباه
كان اسمه جبا
الصفحه ١٢٦ : ثيابي وخرجت فخطر ببالي صديق لي أو لأبي تمار ،
فجئت أتخطى حتى آتى حانوت الرجل قصاح بي انسان فإذا أنا
الصفحه ١٧٦ : زريق عن هشام بن البرند عن زيد بن علي في قوله : «وسيجزي الله الشاكرين (٢)» قال كان أبو بكر رضي الله عنه