الصفحه ٩٢ : البرمكي قال : حدثنا الوليد عن
عبدة بنت خالد بن معدان عن أبيها قالت : قل ما كان خالد يأوي الى فراش مقيله
الصفحه ١٠٥ :
ثم وجهه الى العراق ثم الى الشام وأمره على أمراء الشام ، فلما ولي عمر
عزله وولى أبا عبيدة ، وشهد
الصفحه ١٢٧ : ، فحاصروهم في حصنهم حتى فتحه الله عليهم عنوة ، فقتل خالد بن
الوليد مقاتلتهم في بقيع الى جانب حصنهم صبرا فيها
الصفحه ١٢٨ : ـ أحسبه قال ـ الى بني جذيمة فدعاهم
الى الاسلام ، فلم يحسنوا أن يقولوا أسلمنا فجعلوا يقولون : (٨٥
الصفحه ١٣٣ : : حدثنا أبو مروان يحيى بن أبي
زكريا الغساني عن هشام عن عروة أن أبا بكر بعث خالد بن الوليد الى بني سليم حين
الصفحه ١٧٧ : نعم قال :
فالتفت الى أصحابه فقال : ما منهم من أحد يستغفر للمؤمنين والمؤمنات إلّا كتب الله
له من كل
الصفحه ١٨٦ :
لتمنيت أن
تقبّل خديك
وإن لم تصل
إلى خدّيك (١)
ثم أنشدته :
عش فحبّيك
الصفحه ١٩٤ :
مثلها يوم
وطيلسان
كالآل (٢) يلبسه
على قميص
كأنه غيم
من حلب في
الصفحه ٢٠٧ :
البعيث أمة حمراء سجستانية تسمى فرتنا ، وكان يقال له ابن حمراء العجان ، فهجاه
جرير فثاوره ، فضج إلى
الصفحه ٢١٦ : : قلت أجلس حتى يخرج الناس ويقضوا حاجتهم ، ثم أدخل عليه ،
قال : فإني لجالس أنتظر ذاك إذ خرج إليّ رجل طويل
الصفحه ٢١٨ :
أبو أيمن بن خريم الشاعر ، وكان الشعبي يروي عن أيمن بن خريم قال : إن أبي
وعمي شهدا بدرا وعهدا إليّ
الصفحه ٢٢٣ :
خريم بن فاتك ، فقال
: اللهم بارك على آل فاتك كما آوى هذا العبد المصاب (١).
أنبأنا أبو
الحسن علي
الصفحه ٢٤٣ : بن نصر بن صالح ، فأولدها ابنه سابق ، وصعد بهاء الدولة ابنه الى الديار
المصرية وعاد منها الى حلب
الصفحه ٢٤٤ :
وبنو كوهي عشيرة ترجع الى يزدجرد الملك المعروف بالاثيم بن الملك سابور
الثاني ابن الملك سابور الاول
الصفحه ٢٦٧ :
المعروف بالمحاسبي قال : أخبرنا أبو محمد الحسن بن محمد بن أحمد بن جميع ـ فيما
كتب إليّ من صيدا