الصفحه ٦ : ، أنا خالد بن برمك ،
وأبي وأهلي في موالاتكم والجهاد عنكم كما قال الكميت :
فما لي إلّا
آل أحمد
الصفحه ١٥ :
وسلم طعاما أو لبنا فأبطأ يومئذ فلم يأت لحينه ، فأطمعه أهله وانطلق الى
نخل يعمل فيه فلما أتوا باب
الصفحه ٢٠ : ، وبنى مساكنه ، ثم
انتقل صلى الله عليه وسلم الى مسكنه ، وآخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بينه
وبين مصعب
الصفحه ٦٩ : عاصم النبيل قال : ساق خالد ماء الى مكة فنصب طستا الى
جانب زمزم ـ قال أبو عاصم : قد رأيتها ـ ثم خطب فقال
الصفحه ١٢٥ : مائتين قبل يلملم (١) وخرج خالد بن سعيد بن العاص في ثلاثمائة قبل عرنة (٢) وبعث خالد بن الوليد الى العزى
الصفحه ١٤٨ :
هذه؟ فقيل : أمه ، فقال : أمه والإله ـ ثلاثا ـ هل قامت النساء عن مثل خالد ، قال
: فكان عمر يتمثل في طيه
الصفحه ١٤٩ :
احدى وعشرين أو اثنتين وعشرين ، وفي خلافة عمر بن الخطاب ، وأوصى الى عمر
بن الخطاب (١).
ذكر
الصفحه ١٥٩ :
فرخشاه ، وعاد زنكي الى حلب واستصحب معه ألب أرسلان ، ثم جاء الى حصار قلعة
جعبر وألب أرسلان معه
الصفحه ١٧٢ : بن مروان ينتظر الاذن ، فجاء خالد بن يزيد بن معاوية ،
فوقف الى جانبه ، قال : فجرى بينهما كلام في بني
الصفحه ٢٢٥ : به بالبيت المقدس ، وكان متصدرا بها لإقراء القرآن العظيم.
وإفادة علم
العربية ، وكان يتردد بها إلى
الصفحه ٢٢٧ : المقدس زمانا يقرئ الناس
القرآن ، ثم تحول الى دمشق واستوطنها الى أن توفي بها وكانت وفاته في الثالث
الصفحه ٢٥٠ : عتاب : قلت
لخصيف : ما كان أحوجك الى أن تضرب كما يضرب الصبي الصبي بالدرة ، تدع أنس بن مالك
صاحب رسول
الصفحه ٣٠٢ : السابق أبي المنى الشروطي ، ولد بحلب ونشأ
بها ، وسار منها الى خراسان وتفقه على أبي الخطاب الطبري ، وسمع
الصفحه ٣١٥ : مروان :
غزا الصائفة
الى بلاد الروم مع عبد الملك بن صالح بن علي بن العباس ، حكى عن عبد الله بن
المبارك
الصفحه ٣٥٣ : الفقه
بحلب على علاء الدين بن أبي بكر بن مسعود الكاساني ورحل الى بلاد العجم وتفقه بها
على جماعة منهم