الصفحه ٢٤٧ : قبضته ، فثقل على الأمير الى أن كتب وسير الى أمير الجيوش في أمر
الجارية ، فقال : والله ما أردت أخرجها
الصفحه ٣٠٨ : في
إثرهم نسعى كسعيهم
إلى النوى
دائبا نسري ونرتحل
فاستيقظوا يا
أولي
الصفحه ٣٠٩ : ، وقد وطئت البنت وعزمت على وطء الأم ، وذكر ذلك
لعمي على وجه أن المنام قد تحقق لشروعه في التوجه الى الحج
الصفحه ٣٤١ :
وأربعمائة ، وفيها طلع قوم من أهل أفامية الى الأفضل يسألونه أن يولي عليهم سيف
الدولة خلف بن ملاعب فنهاهم
الصفحه ٣٤٢ : وشيرز ، وقتلوا وسلم الله مصبح
ووصل الى شيزر ، وأقام عند ابن منقذ مدة وأطلقه ، ودخل طنكلي (٢) الى أفامية
الصفحه ٣٩٤ : الله عز وجل
الى داوود إنك لن تطيق ذلك فاقض بينهم بالبينات.
أخبرنا أبو
الحسن عن ابن ناصر قال : أنبأنا
الصفحه ٤٣٤ : ، ورجع الى الشام.
وقال : حدثنا
أبو قلابة عبد الملك بن محمد بن عبد الله الرقاشي قال : حدثني جارود بن
الصفحه ٤٤٤ :
الى خير مدعو
وأوثق مودع
هوى قمر
العلياء من برج سعده
فأطلع شمس
المجد من خير
الصفحه ٤٦٤ :
الى الأزيز وحصروه. فسير أخاه منصور الى خدمة السلطان ، وخرج بعسكره ووقف
بازاء العسكر وتحالف
الصفحه ٤٦٦ :
من معه ، فسير زنكي وطلبه ، فسير اليه الى حلب.
وقرأت بخط
الوزير جمال الدين عبد الواحد بن مسعود بن
الصفحه ٤٦٩ :
فقال : أنشدني
بقية القصيدة فأنشده :
فهذه ياذا
الفخار دول
ينزعها الله
إلى
الصفحه ٤٧٣ : ما أخبرني (٣١٣ ـ و) به بدران بن حسين ابن مالك قال : لما قبض على دبيس
بنواحي دمشق وقيد وسير الى أتابك
الصفحه ٤٨٢ : : الى أين
يا أبا ليلى؟ قلت : الى الجنة يا رسول الله ، قال : الى الجنة إن شاء الله.
أخبرنا عمر بن
محمد
الصفحه ٤٨٩ : فليرده على صاحبه فرد على الناس
أمتعتهم وعلى جميع من كان معي حتى ما فقد أحد عقالا ، ثم بذرق (١) بنا الى
الصفحه ٤٩٣ : كان
ابراهيم مضطلعا بها
فلتصلحن من
بعده لمخارق (٣٢٧ ـ و)
قال : فكتب الى
أبي