الصفحه ٣٥٥ :
ذكر أبو عبد
الله محمد بن يوسف في رسالته الى أخيه بخبر القرمطي أن القرمطي وجه بخيل كثيرة
ورجاله
الصفحه ٢٨٩ :
سبع مرات ، وآية الكرسي سبع مرات ، وقال : سبحان الله والحمد لله ولا إله
الا الله والله أكبر سبع
الصفحه ٣٦٦ : واتبعه الى بالس ، فهرب الخزري الى بريه سنجار ، فعاد خمارويه الى حلب ،
وكاتب الموفق بأن يولى على سائر
الصفحه ٤٧٩ :
ما للمطايا
يا خليلي مالها
تشكو إلى
جماّلها ملالها
وشدة السير
الصفحه ٥١٨ :
قال : أدخلني دعلج الى داره وأراني بدرا من المال معبأة في منزله ، وقال لي : يا
أبا عمر خذ من هذه ما
الصفحه ٤٦ : يعجبه ما يقول ، فلما فرغ قال له : يا خالد ما سلك مسامعي
قط كلام (٣٠ ـ و) أعجب إليّ ولا أحسن من كلام
الصفحه ٣١٠ : الى
ما كان له عليه ، فتوجه الى منبج ومات الملك الظاهر ، فلم يتم له أمر الاقطاع ،
فتوجه الى أخيه وشقيقه
الصفحه ٣٣٩ : المعري قال : سنة ثلاث وثمانين وأربعمائة
فيها كتب ولاة الشام الى السلطان ملك شاه يشكون فيها ما يلقونه من
الصفحه ٣٦٧ :
وأما خمارويه
فإنه لما كسر عسكره انهزم الى مصر ، فلحقه من رده وأخبره بما تجدد لعسكره (٢٤٠ ـ و)
من
الصفحه ٤٤٧ : أهله أنه أفاق فزعا مرتعبا ،
فقال : بالله تقدموا إليّ فإني أجد وحشة ، فسئل مم ذلك ، فقال : أرى صفا عن
الصفحه ٧ : يألو ما حمّل أبا جعفر عليه الى أن أتيهم انتقاض
فارس وغلبة الأكراد عليها ، فأعظم أبو جعفر ذلك وأمر أبا
الصفحه ١١٣ : قلت
في نفسي : أي شيء بقي أين المذهب ، الى النجاشي فقد اتبع محمدا وأصحابه آمنون عنده
فأخرج الى هرقل (٧٥
الصفحه ١١٤ : أذكره وخرجت الى منزلي ،
فأمرت براحلتي تخرج إلي الى أن ألقى عثمان بن طلحة ، فقلت : ان هذا لي صديق ولو
الصفحه ١٤٤ : أسرف واعزله على كل حال واضمم
إليك عمله ، فكتب أبو عبيدة إلى خالد فقدم عليه ، ثم جمع الناس وجلس لهم على
الصفحه ٢٠٣ : البلد وسير سرية إلى حلب مع الأمير الحاجب صلاح الدين
العمادي ، فوصل الى حلب ، وأطلع الى القلعة واليا من