الصفحه ٢٦٦ : : ولا أعلمه إلّا مرفوعا الى النبي صلى الله عليه وسلم
ـ قال : يلتقي الخضر والياس في كل عام في الموسم
الصفحه ٢٧٦ : رحما. وأما الجدار فكان
لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز لهما» الى قوله «ذلك تأويل ما لم تستطع
الصفحه ٢٧٩ : الله في كتابه : «وكان تحته كنز» في ذلك الكنز لوح من
ذهب مكتوب فيه : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا
الصفحه ٢٨٠ : هل يكف عن الشهوات من قد غلب عليه
هواه أو ينفعه طلب العلم والجهل قد حواه ، لأن سفره الى آخرته وهو مقبل
الصفحه ٢٩٠ :
يدك على موضع الوجع وقل : وبالحق انزلناه ، وبالحق نزل ، ثم غاب ولم نره ،
فرجعنا الى ابن السماك
الصفحه ٢٩٤ : ـ إجازة عنه ـ
قال : أبو البركات خضر بن ألتونتاش مدح صفي الدين ابن القابض وأنفذها إليه من حماة
الى دمشق
الصفحه ٢٩٥ :
معين لفتى
أضحى معنّى
كلما راوح
أرواح الصّبا
راح ذا شوق
إلى الإلف وحنّا (١٩٤
الصفحه ٢٩٦ : وأظن أنه حدّث ولم يقع إليّ شيء من حديثه متصل
الاسناد ، وقرأت بخطه : حدثنا أبو الطيب محمد بن الحسين بن
الصفحه ٢٩٨ :
ولكن بلا قلب
إلى أين أذهب
أخبرنا أبو
يعقوب يوسف بن محمود بن الحسين الساوي الصوفي ـ قراءة عليه
الصفحه ٣٠٠ : وثلاثين وخمسمائة قال : خرجت من الري الى مزدغان (١) فدخلت بعض مساجدها فاذا على حائط مكتوب
الصفحه ٣١٨ : ـ و) وقيل البجلي وقيل المخزومي المصيصي مولى آل جعدة بن
هبيرة كوفي نزل المصيصة وأنطاكية ، وكان من العباد
الصفحه ٣٢٢ : عتاب ، أبو عبد الرحمن التميمي الدارمي ، ويقال البجلي ،
ويقال المخزومي مولى آل جعدة بن هبيرة ، كوفي نزل
الصفحه ٣٢٥ : قال : أتيت حيوة بن شريح فسألته ، فأخرج إليّ كتابا ، فقال :
اذهب فانسخ هذا واروه عني ، قلت : لا نقبله
الصفحه ٣٢٩ : منصور بن خيرون قال : أخبرنا أحمد بن أبي أحمد (٢١٥ ـ ظ)
قال : أخبرنا الحسن بن أبي بكر قال : كتب إلي محمد
الصفحه ٣٣٠ : الشامة ، ثم رحل الى المشرق
، وحج وسع بمصر أبا الحسن محمد بن عثمان بن أبي التمام إمام الجامع ، وأحمد بن