الصفحه ٢١٩ : المسلمين؟ فقال : ان أبي وعمي (١٤٣ ـ و) شهدا
الحديبية وإنهما عهدا إليّ أن لا أقاتل مسلما وقال أبياتا
الصفحه ٢٢٢ : إليّ أبو محمد عبد الله بن علي الأبنوسي ،
ح.
وأخبرني أبو
الفضل بن ناصر عنه ، قال : أخبرنا أبو محمد
الصفحه ٢٢٦ : المقدس حرسه الله مدة سنين مؤهلا لإقراء كتاب الله تعالى ،
ولنفع المسلمين ، وورد إلى دمشق وأقام بها لما غلب
الصفحه ٢٣١ : فلما انكشفنا وانهزمنا رجعت بها الى المدينة ، فأتيت
بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فنفلينها فبعتها من
الصفحه ٢٣٥ : الترجمة بكسر العين ، وفي سياقه النسب
بفتحها ، وكان ينبغي أن ينسب ما ذكره في الترجمة من كسر العين الى قائله
الصفحه ٢٣٩ : : أيها الناس من رائح الى الله عز وجل الظمأ بردوا ، إنما الجنة تحت
أطراف العوالي.
وقال : حين
كادت الشمس
الصفحه ٢٤٠ : الشهادتين في زمان عثمان بن عفان رضي الله عنهما.
والصحيح أن
خزيمة عاش الى زمن علي رضي الله عنه وقتل بصفين
الصفحه ٢٤١ : بغداد وأقام بها الى
حين وفاته ، وقد روي عنه عن محمد بن عبد الرحمن
__________________
(١) انظر كنز
الصفحه ٢٤٥ :
فتطير من ذلك
وقال : إنا لله وإنا إليه راجعون ، لا أحسن الله تعالى جزاءك فرجعت الى نفسي وعرفت
غلطي
الصفحه ٢٤٦ : القلب
عنه وهو في يده
يجني عليه
ولا يعنى بما صنعا
أشكو الى
الله قلبا في تقلبه
الصفحه ٢٥١ :
: حدثني علي بن أبي الحسن ومحمد بن منصور قالا : خرج مكحول وعطاء الى هشام ، فلما
دخلوا الرصافة أناخوا
الصفحه ٢٥٢ : عبد الكريم وخصيف ، فلما وصلنا الى الكوفة اجتمع الناس على خصيف
وعبد الكريم فكانوا على عبد الكريم أكثر
الصفحه ٢٥٧ : إليك أو خصيف؟ قال : عبد الكريم
أحب إليّ وخصيف ليس به بأس.
قال أبو أحمد
بن عدي : ولخصيف نسخ وأحاديث
الصفحه ٢٥٨ : القاسم الاسماعيلي قال : أخبرنا أبو القاسم السهمي قال : أخبرنا أبو
أحمد عبد الله بن عدي قال : كتب إليّ ابن
الصفحه ٢٦١ : رسول الله صلى الله عليه وسلم : اذا قلت أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن
محمدا عبده ورسوله ، فقل : اللهم