الصفحه ١٥٧ : ء ، فحملت فيهم وقتلت فارسين ، وأسرت فارسين ، وأخذتهما وخيلهما
، ودخلت بذلك الى الملك العادل نور الدين محمود
الصفحه ١٦٣ : البالسي وغيره (١).
أنبأنا أبو
المحاسن بن البانياسي قال : أخبرنا علي بن أبي محمد قال : كتب الي أبو نصر
الصفحه ١٦٦ : ـ ظ)
لك الخير لا تعجل
الى قتل معشر
فريدا وحيدا
وابغ نفسك نائيا
فقلت : أخي
سيفي
الصفحه ١٦٩ : أبو
القاسم الحافظ : كتب إليّ أبو زكريا يحيى بن عبد الوهاب بن مندة ، وحدثني أبو بكر اللفتواني
عنه ، قال
الصفحه ١٧٣ :
أمر لك أمير المؤمنين بمائة ألف درهم صلة ، فقال له علي : وصلتك رحم إذا
ذهب آل حرب ذهب الحلم
الصفحه ١٨١ : ، فغشى عليه ، وقالوا : مات وجاء رجل الى عبد العزيز فقال :
أصلح الله الأمير احتسب (١٢٠ ـ ظ) ابنك عمر فان
الصفحه ١٨٢ : كاتب الجيش ببغداد وولاه
محمد بن عبد الملك الزيات الإعطاء بالثغور الشامية ، فخرج اليها ، ثم عاد الى
الصفحه ١٨٤ : الفؤاد
من طرفك
الفاتن الفاتر
فمضيت الى خالد
في سنة احدى وستين فأنشدني هذا الشعر
الصفحه ١٩١ : راكب قصبة والصبيان من حوله ، فقلت له : يا أستاذ
ما الذي صار بك الى ما أرى فأنشأ يقول :
الهموم
الصفحه ١٩٦ : ، وعبد العزيز بن منينا وغيرهم.
ثم عاد إلى
دمشق واجتاز في طريقه بحلب ، وسمع بها من أبي الحجاج يوسف ابن
الصفحه ١٩٧ : . قدم حلب
وصحب بها محمد بن علي بن العربي ، وتوجه منها صحبته إلى بلد الروم ، ولم يتفق لي
به اجتماع حين
الصفحه ١٩٩ :
خبيق بن سابق :
أبو عبد الله
الكوفي ثم الأنطاكي ، كان من أهل الكوفة وتحول إلى أنطاكية هو وابنه
الصفحه ٢٠٤ : الشام ونزل على آل القعقاع العبسي (١٣٤ ـ ظ)
أخوال الوليد بن عبد الملك ، ومدحهم ، وكانت منازلهم بناحية
الصفحه ٢١٤ :
وانصره عن
ربي فقد اخبرتكا
قال : فدخلت
المدينة وذلك يوم الجمعة فأطلعت في المسجد فخرج إليّ أبو بكر
الصفحه ٢١٧ : صلى الله عليه وسلم على جن نجد
، قال : قلت : أما لو كان من يؤدي إبلي هذه إلى أهلي لأتيته حتى أسلم على