الصفحه ٩٩ :
ورجع الى حديثه عن يزيد بن أبي الصلت التميمي عن أشياخ منهم أن معاوية كان
ضرب يومئذ ـ يعني صفين
الصفحه ١٠٨ : الوليد إلى رسول الله صلى الله عليه
وسلم فقال : رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا خالد لم تؤذي رجلا من أهل
الصفحه ١١٠ : إلى النجاشي يكيد أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكانت
له منه ناحية ، فقال له : يا عمرو تكلمني في
الصفحه ١١١ :
من عند النجاشي فلقي عثمان بن طلحة وخالد بن الوليد بالهدة (١) يريدان الهجرة فمضى معهما إلى النبي
الصفحه ١١٧ : الى عمر بن الخطاب ، ودفن في
قرية على ميل من حمص. قال الواقدي : فسألت عن تلك القرية فقيل لي قد دثرت
الصفحه ١١٩ :
عليه وسلم ، سماه النبي صلى الله عليه وسلم سيف الله ، مات بحمص سنة احدى
وعشرين ، وأوصى الى عمر بن
الصفحه ١٢٠ : الى عمر بن الخطاب ، وقال ابن نمير مثله ، ولم يذكر وصيته.
أخبرنا أبو
الفتوح نصر بن أبي الفرج الحصري
الصفحه ١٢١ : وسلم إلى العزى وكان بيتا عظيما لقريش وكنانة ومضى بنخلة فهدمها وجعل
يقول :
كفرانك اليوم
ولا
الصفحه ١٢٩ : التفت الى عثمان فقال : أنشدك الله هل علمت أني قتلت
قاتل أبي؟ فقال عثمان : اللهم نعم ، ثم قال عبد الرحمن
الصفحه ١٣١ : وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) أمراء السرايا (فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ
الصفحه ١٣٦ : ، فقال بسم الله وشربه ، وأشار سفيان بيده إلى فيه ، قال عبد الله
بن الزبير : وذلك بالحيرة.
أخبرنا أبو
الصفحه ١٤١ : : لما
استخلف عمر كتب إلى أبي عبيدة : إني قد استعملتك وعزلت خالدا.
قال خليفة :
وعزل ـ يعني عمر ـ خالد
الصفحه ١٤٥ :
وما يصنع
الأقوام فالله أصنع
فأغرمه شيئا ثم
عوضه منه ، وكتب فيه الى الناس بهذا الكتاب ليعذره
الصفحه ١٤٧ : : أحدرونى الى مهاجري فقدمت به المدينة ومرضته ، فلما ثقل وأظل عمر لقيته لاق
على مسيره (٩٨ ـ و) صادرا عن حجه
الصفحه ١٥٦ : الابواب بأسرها ولم يبق غير باب واحد ،
فجئت الى هذا القبر وقلت : اللهم بحرمته