الصفحه ١٢ : ورجاء بن حيوة الى عمر بن عبد العزيز بدابق فقالا له : قم حتى جلس
على المنبر ، فخطب ، فلما فرغ أخذ خالد
الصفحه ١٦ : : يا أبا
أيوب إن الله جلّ وعز أكرمك بنبيه إذ أوصى الى راحلته فبركت (٩ ـ و) على بابك ،
وكان رسول الله
الصفحه ١٧ : ، فقال أبو أيوب : والله لا
أسكن أرضا أسمع فيها سب علي ، فخرج إلى ساحل البحر حتى مات رحمه الله.
أنبأنا
الصفحه ٣٥ : النبوة لابي نعيم : ٣١٨ ـ ٣٢٠.
(٥) الاشارة الى ما
جاء في الآية ٧٩ من سورة الكهف وقد اختلف في تحديد
الصفحه ٣٧ : بن صفوان : فوت الحاجة
خير من طلبها الى غير أهلها ، وأشد من المصيبة سوء الخلف منها ، وأنشد لامرأة من
الصفحه ٣٨ : أحمق فإنه
يريد أن ينفعك فيضرك ، ولا تسألها رجلا له الى صاحبك حاجة فإنه يصير حاجتك بطانة
لحاجته
الصفحه ٤٠ : عليه اعرابي فقال
له : هلم الى هذا الخبز والجبن فإنه حمض من حمض العرب ، وهو يسيغ اللقمة ، ويفتق
الشهوة
الصفحه ٤٢ : الألف والألف عشر العشرة آلاف ، ألا ترى كيف ارتفع
الدرهم الى دية المسلم ، والله ما تطيب نفسي بدرهم أنفقه
الصفحه ٤٥ : : يا أمير المؤمنين
إنني والله ما زلت منذ قلدك الله الخلافة أطلب أن أصير الى مثل هذا الموقف منك في
الصفحه ٥٧ : :
كذب من قال ان خالدا ولي العراق سنة ولي هشام ، سنة خمس ومائة فأقام عليها الى سنة
عشرين ومائة.
وقال
الصفحه ٦٠ : به إلى خالد :
أخالد قد
أنطيت والله غشوة
وما العاشق
المسكين فينا بسارق
الصفحه ٦٢ :
فأيهما تأتي
فأنت عماد
فقال خالد :
سلني يا أعرابي ، قال : قد جعلت المسألة إليّ؟ قال : نعم ، قال
الصفحه ٧٥ : الامر الحسن الى معاوية خرج عليه عبد الله ابن أبي
الحرشاء بالنخيلة ، فبعث اليه معاوية خالد بن عرفطة
الصفحه ٨٥ :
بداره بحلب. قال لي : واتفق أنه نقل من داره بعد ذلك بسنتين الى ظاهر حلب ،
ودفن في تربة بنيت له
الصفحه ٩٧ : من البصرة مع ابن عباس الى صفين ، ثم جعله علي أميرا على الذهليين من أهل
البصرة ، وكان رئيسا في قومه