الصفحه ٣٠٤ : السابق ، استوطن مكة وجاور بها الى حين
وفاته ، وكان يدرس بالحرم الشريف ويفتي واستقضي في آخر وقت بها
الصفحه ٣١٢ : لطالب جاهه ومسترفد رفده ، وجمع لي في طريق مكة تلك السنة بين تلطفه وحسن
وده الى أن وصل عسكر من الديار
الصفحه ٣٢٦ : كاتب الواقدي ـ فيما سقط بباب الصغير ، وأن قبره
الى جانب مقبرة ابن المصيصي وهي مقبرة البهجة ابن أبي عقيل
الصفحه ٣٥٤ :
، وتوجه إليها لمحاربة القرمطي صاحب الخلال ، وقدمها في عشرة آلاف فارس فأنفذ
القرمطي سرية إليه الى حلب في
الصفحه ٣٥٧ : ينسب أبو القاسم أحمد بن
محمد الخليلي الزيادي ، رحل الى بلاد العراق والشام والجزيرة والحجاز وخراسان وفي
الصفحه ٣٥٨ : ومفيدا سنة تسع وخمسين
وثلاثمائة وأنا ببخارى ، ثم جاء الى بخارى فكتبت بها عنه.
أنبأنا أبو
القاسم عبد
الصفحه ٣٦٩ : بها جبهة الأسد ضربة شديدة ، فولى الأسد هاربا ،
ثم أتى الى باب المجلس الذي كان الأمير فيه فقبض على
الصفحه ٣٨٣ :
وقرأت في تاريخ
وقع إليّ لبعض الأوائل أن داوود صلى الله عليه وسلم قدم مع طالوت في جيشه ، وأنهم
الصفحه ٣٩١ : وهو قاعد
في المحراب والبركة الى جنبه فقال : يا داوود افهم الى ما تصوت به الضفدع فأنصت
داوود فإذا
الصفحه ٣٩٣ : فلم تكن له بينة ، فقال لهما داوود : قوما حتى أنظر في
أمركما فقاما من عنده فأوحى الله الى داوود في
الصفحه ٤٠٠ : طعاما ولا شرابا ولا يمد يده إلى
شيء إلّا أبصر خطيئته فأبكاه.
وقال : حدثنا
أحمد بن مروان قال : حدثنا
الصفحه ٤٠٤ :
الأشهب جنازة بعبادان فسمعته يقول : أوحى الله عز وجل الى داوود عليه السلام حذر وأنذر
أصحابك أكل الشهوات
الصفحه ٤١٦ : : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما زلت أشفع إلى ربي
ويشفّعني وأشفع ويشفعني حتى أقول : أي ربي شفعني
الصفحه ٤٣٦ : حلب عند مسيري
الى دمشق سنة احدى وثمانين وخمسمائة.
داوود بن علي الحلبي :
كتب عنه أبو
بكر الخرائطي
الصفحه ٤٤٥ :
متوجه الى بغداد أرجو دنيا ولا تقدما على العساكر ، وإنما أريد أن أبذل
نفسي في سبيل الله تعالى وأرجو