الصفحه ١٦٠ : انهزم من عبد الله بن علي الى مصر ،
وقتل ودخل خالد مع ابني مروان : عبد الله وعبيد الله الى بلاد النوبة
الصفحه ١٦٨ :
ما سرني
بخداجها من حجة
ما بين أندلس
الى صنعاء (١)
خالد بن يزيد
الصفحه ١٨٧ : لي : أنت الذي تقول :
أقول للسقم
عد إلي بدني
حبّا لشيء
يكون من سبيلك
الصفحه ١٩٠ :
جلده فوسوس ، فرأيته ببغداد والصبيان يتبعونه ويصيحون به : يا بارد يا بارد ،
فأسند ظهره الى قصر المعتصم
الصفحه ١٩٥ : عاش إلى خلافة
المعتمد (٢).
خالد بن يوسف بن سعد
ابن الحسن بن
المفرج بن بكار أبو البقاء النابلسي
الصفحه ٢١٠ : معلنا
كأنك مما
يحدث الدهر جاهل
فقال عبد الملك
: أراك احتجت الى المال؟ قال : أجل
الصفحه ٢١٣ :
قال : فذعرت
ذعرا شديدا ، فلما رجعت إليّ نفسي قلت :
يا أيها
الهاتف ما تقول
أرشد
الصفحه ٢١٥ :
بيثرب يدعو
الى النجاة
يأمر بالصيام
والصلاة
ويزع الناس
عن الهنات
قال
الصفحه ٢٢١ : (١٤٤ ـ ظ) إزاره فبلغ ذلك خريما ، فقطع جمته
الى أذنيه ورفع إزاره إلى نصف ساقه.
يعد في
الكوفيين روى عنه
الصفحه ٢٤٨ : عنهم بحصنه
وبلدة كفر طاب (٢) يشتو بالجسر ويضيف بكفر طاب الى أن غلب سابق واستحكم
بأسه.
وهذه الحكاية
لا
الصفحه ٢٦٣ : الثقفي قال : كتب الينا أبو بكر الخطيب قال : أخبرني الحسن بن أبي
بكر قال : كتب إليّ محمد بن ابراهيم الجوزي
الصفحه ٢٦٨ : تضم اليها اختها فقال الرجل : اللهم ارزقني شوق الصالحين الى ما
شوقتهم اليه ، فقال رسول الله صلى الله
الصفحه ٢٨٣ : تتصدق عليّ إني نظرت الى سيماء الخير (١٨٦ ـ و) في وجهك ،
ورجوت البركة عندك.
فقال الخضر :
آمنت بالله ما
الصفحه ٢٨٦ : ،
فقال الهاتف : ان تعذبه فكثير عصاك ، وان تغفر له ففقير الى رحمتك ، قال : فنظر
عمر وأصحابه الى الرجل فلما
الصفحه ٢٩٣ : سعيد فسأله
واستشفع به الى الخضر ليكون له صديقا قال : فقال له ادريس لما رآه : إن سعيد الأدم
سألني مسا