الصفحه ٦١ :
فأيهما تأتي
وأنت عماد
فقال له خالد
بن عبد الله : سل يا أعرابي ، قال : قد جعلت المسألة إليّ أصلح
الصفحه ٧٠ : هاه ، يومي بيده ـ أو قال باصبعه ـ الى فوق جل ربنا وتعالى
علوا كبيرا.
أنبأنا أبو
المحاسن سليمان بن
الصفحه ٧٣ :
جسر منبج الى الاخنونية (٢) ، وصالح الحسن ابن علي رضي الله عنه وكان خالد بن عرفطة
يحمل راية معاوية حتى
الصفحه ٧٤ : السمرقندي قال : أخبرنا يحيى بن حماد قال : حدثنا
أبان ابن يزيد عن قتادة قال : كتب اليّ خالد بن عرفطة عن حبيب
الصفحه ٨٢ :
مذممة فيما
لديه المطالب (٥٤ ـ و)
متى ما تذوقه
التجارب صاحبا
من الناس
تردده الى
الصفحه ٨٦ : ويسمع
آذانا صما ، ويقيم ألسنة عوجا حتى يقال لا اله الا الله وحده (١).
أخبرنا ثابت بن
مشرف وموسى بن عبد
الصفحه ١٠٠ : صفين قال : فبعث معاوية الى خالد بن المعمر : ان لك
امرة خراسان ان ظفرت ولم تتم فانصرف بأصحابك ، فطمع
الصفحه ١٠٤ :
على علي ، وكان معاوية قد وصله وولاه أرمينية ، فوصل الى نصيبين ، ويقال
إنه احتيل له شربة فمات فقبره
الصفحه ١١٢ : فرعون
وجنوده ، قال : قلت : أتبايعني على الاسلام؟ قال : نعم فبسط يده فبايعته على
الاسلام ، ثم خرجت الى
الصفحه ١٢٢ : الى العراق ، ثم وجهه الى الشام وأمّره على أمراء الشام
، وهو أحد الامراء الذين ولوا فتح دمشق.
وقال
الصفحه ١٢٣ : بكير عن ابن اسحاق قال : وسار رسول الله
صلى الله عليه وسلم حتى دخل مكة وبعث الى خالد ابن الوليد أن لا
الصفحه ١٣٧ : هذا؟ قال : خل قال جعله الله خلا
فانطلق به إلى أصحابه ففتحوه فإذا خل كأجود ما يكون من الخل.
أخبرنا
الصفحه ١٣٨ : ، ثم التفت الى الناس حين انصرف فقال : شغلني عن تعليم
القرآن الجهاد.
قال : وحدثنا
محمد بن سعد قال
الصفحه ١٤٦ : إله إلا لله من
ليلة بتها وأنا متترس ، والسماء تهلني ننتظر الصبح حتى نغير على الكفار ، ثم قال :
إذا أنا
الصفحه ١٥٨ : الدين جغر نائب زنكي
بالموصل ، وكان ظالما ، فركب في بعض الايام ، ودخل الى دار الملك للتسليم عليه
فقتل في