الصفحه ٤٦٢ : رايات لهؤلاء الملوك
الثلاثة الى أن تداركها الله (٣٠٦ ـ و) بآقسنقر البرسقي فوصل الى حلب ورحلوا (١) عنها
الصفحه ٤٧٥ :
ومما وقع إليّ
من شعر دبيس بن صدقة ما قرأته بخط عمر بن الربيب في مجموع :
ألا إن
أخواني
الصفحه ٤٧٦ : وعشرين
وخمسمائة.
نقلت من تاريخ
جمعه الرئيس أبو علي الحسن بن علي بن الفضل الداري ، وقع إلي بماردين ، قال
الصفحه ٤٨٤ : الكلابي ، فقال له الأعرابي : ممن أنت؟ فكره أن يقول له من خزاعة فيهجوه ،
فقال : أنا أتتمي الى القوم الذين
الصفحه ٤٩٧ :
وقد كان اسمه
ابن الفاعلين
فردوه إلى
فرج أبيه
وزرياب فألأم
والدين
الصفحه ٤٩٨ : الى
الجبال وأهلها
وإلى المنابر
باحتقار المنظر
ما زال منبرك
الذي خلفته
الصفحه ٥١٤ : طبقات
الشعراء ، يقال إن أصله من الكوفة ، ويقال من قرقيسياء ، وكان أكثر مقامه ببغداد ،
وسافر الى غيرها من
الصفحه ٤ : كانوا يسمون خالد بن برمك
أمين آل محمد.
قال : وحدثني
بشر بن فاستك شيخ من أهل الباميان (١) عن علي بن
الصفحه ١٩ : الى أن بني المسجد والحجرة
، وداره اليوم أيضا بالمدينة مذكورة استغنى عن الصفة ونزولها ، شهد بدرا
الصفحه ٢٣ : عن غزوه في كل عام الى أن مات بأرض الروم ، فلما ولىّ معاوية يزيد على
الجيش الى القسطنطينية ، جعل أبو
الصفحه ٣٠ : أهو شيء لم تزل فيه ، أم هو
شيء صار إليك ميراثا عن غيرك ، وهو زائل عنك ، وصائر إلى غيرك كما صار إليك
الصفحه ٣٤ : هم
__________________
(١) الفدع : اعوجاج
الرسغ من اليد أو الرجل حتى ينقلب الكف أو القدم الى
الصفحه ٤٣ :
البيان فقال : يا بني ابدأ بيداك ورجلاك ، ثم النفت الى خالد فقال : يا أبا
صفوان هذا كلام قد ذهب
الصفحه ٤٩ : صفوان وشبيب بن شيبة ، الحال التي تدعو الى المفارقة بعد المحاسدة
والمنافسة للذي اجتمع فيهما من اتفاق
الصفحه ٥٩ :
غلامه فحمله ، ثم أتى به إلى مجلس قوم فقال : إن حدث بهذا الغلام حدث فأنا
صاحبه أوطأته فرسي ولم أعلم