الصفحه ٢٧١ : بجسده الى المغار الذي
أمرهم أن يدفنوه به فقالوا : الارض وحشة لا أنيس (١٧٧ ـ و) بها ولا نهتدي الطريق
الصفحه ٢٧٤ : ابن عباس ، فقال :
اني ماريت أنا وصاحبي هذا في صاحب موسى الذي سأل السبيل الى لقيه هل سمعت رسول
الله صلى
الصفحه ٢٧٥ : الذي أمروا به ، فلما انتهوا الى الصخرة انطلق موسى
يطلب (١٧٩ ظ) ووضع فتاه الحوت على الصخرة فاضطرب «فاتخذ
الصفحه ٢٧٨ : فنظر الى أنضرهم وجها وأخدرهم
فأخذه فذبحه ، فقال له موسى : سبحان الله «أقتلت نفسا زكية بغير نفس لقد جئت
الصفحه ٢٩١ : قال ربكم؟ قال : قلنا وما ذا
قال ربنا؟ قال : أنا الملك الذي لا أزول فهلموا إليّ أجعلكم ملوكا لا تزولون
الصفحه ٣٠٧ :
وكلهم بسوافي
روحه أجل
وإنما المرء
طيف والحياة له
كالآل والموت
ورد شر به علل
الصفحه ٣٥٦ :
السلطان من قواد الفراغنة ورجالهم ، فلم يفلت منهم إلّا اليسير ، ثم صار
أصحاب القرمطي الى باب حلب
الصفحه ٣٦٤ : وستمائة ، ودفن ضحوة يوم الاربعاء ، ووصلت الى عذرا (٣) ليلة السبت الرابع من شهر ربيع الاول متوجها الى
الصفحه ٣٦٥ : يبني هذا مشهدا ، وانظر وتنبه فمن هاهنا الى مشهد القدم مثل ما من هاهنا الى
البلد ، وعلى أحد جانبيك مغارة
الصفحه ٣٦٨ :
فهرب ابن أبي الساج ولحق بأبي أحمد الموفق في سنة ست وسبعين ومائتين. ولما
آل أمر الخلافة الى المعتضد
الصفحه ٣٧٠ : عليه ، وقيل بناها خناصرة بن عمرو خليفة الأثرم
ابراهيم صاحب الفيل ، خلفه بالمثمن بصنعاء إذ سار الى كسرى
الصفحه ٤٠٣ : ضاقت علي الأرض برحبها ، واذا ذكرت
رحمتك ارتد إليّ روحي سبحانك الهي أتيت أطباء عبادك ليداووا خطيئتي
الصفحه ٤٠٨ : بشرا يقول : أوحى الله إلى داوود
: لا تتخذ بيني وبينك عالما مفتونا يعدل بشكره عن طريق محبتي أولئك قطاع
الصفحه ٤٠٩ : : أوحى الله إلى داوود :
يا داوود مالي أراك وحدانيا؟ قال : الهي فارقت الناس فيك ، قال : يا داوود خالط
الصفحه ٤١٧ :
عز وجل : هذه ليست لك يا محمد إن هذه لي ، فوعزتي وحلمي ورحمتي لا أدع في
النار أحدا قال لا إله إلا