الصفحه ٢٨٠ :
فأوحى الله إليه يا موسى إنك ستراه ، فلم يلبث موسى إلا يسيرا حتى أتاه
الخضر عليهما السلام وهو طيب
الصفحه ٣١٧ :
(٢٠٧ ـ ظ) بني هاشم عن عبد الله بن حواله أنه قال : يا رسول الله اكتب لي
بلدا أكون فيه فلو أعلم أنك
الصفحه ٣١٨ : الخشن في العبادة ، وطاف بلاد
الشام ، وحدث عن أبيه تميم بن مالك وعبد الله بن السري الأنطاكي الزاهد
الصفحه ٤١٤ : يرقى في درجة ، فقال : ما جاء بك؟ قال : جئت لأقبض
روحك ، قال : فدعني أرقى ، قال : لا والله ، قال : فدعني
الصفحه ١٢٧ : ، فحاصروهم في حصنهم حتى فتحه الله عليهم عنوة ، فقتل خالد بن
الوليد مقاتلتهم في بقيع الى جانب حصنهم صبرا فيها
الصفحه ١٣٩ :
الله عن الزهري عن حنظلة بن علي الأسلمي. قال : وحدثني مسلمة بن عبد الله
بن عروة عن أبيه قال : دخل
الصفحه ٤٩٤ :
وآل زياد غلظ
القصرات
بنات زياد في
الخدور مصونة
وبنت رسول
الله في الفلوات
الصفحه ٥١٤ : عمرو بن عامر بن مزيقياء ، أبو علي
الخزاعي الشاعر المشهور ، له شعر رائق ، وديوان مجموع ، وصنف كتابا في
الصفحه ١٣٧ : حوشب
قال : حدثني قومي عن رجل منهم يقال له صعصعة قال : فشت الخمر في عسكر خالد بن
الوليد ، فجعل يطوف
الصفحه ٣٠٩ : شيئا يسيرا ، خرج عنه صاحبنا أبو عبد الله محمد بن يوسف البرزالي
حديثا في معجم شيوخه ، وروى لنا عنه أبو
الصفحه ٧٨ :
: أخبرنا أبو القاسم الاسماعيلي قال : أخبرنا أبو القاسم السهمي قال : أخبرنا أبو
أحمد عبد الله بن عدي الحافظ
الصفحه ١٠٠ : الحسين بن الفضل قال : حدثنا عبد الله بن جعفر قال : حدثنا يعقوب بن
سفيان قال : في تسمية أمراء يوم الجمل من
الصفحه ٢١٤ : :
صاحبك الله
وسلم نفسكا
وبلغ الأهل
وأدّى رحلكا
آمن به أفلج
ربي حقكا
الصفحه ٣٠٢ : الله تعالى واستوطنها وتولي بها التدريس
بالمدرستين المعروفة احداهما بزبيدة والأخرى بمظفر الدين صاحب إربل
الصفحه ٤١٨ : أبو
الفضل المرّجا بن أبي الحسن بن هبة الله بن غزال التاجر الواسطي أن داوود الطيبي
هلك في فتنة التتار