الصفحه ٢٨ :
وفي غير هذه
الرواية أن ابنته أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمعته يقرأ : قل هو الله أحد
، فقالت
الصفحه ١٥٦ : موسى التستري قال : قال أبو عمرو العصفري : وفيها ـ يعني
سنة احدى وعشرين ـ مات خالد بن الوليد رحمه الله
الصفحه ٣٢٥ : : أوصني ، قال أوصيتك يا عم بترك الحديث ، فقال له خلف : يا أبا محمد فلم
كتبناه وأدلجنا فيه بالاسحار ، ولم
الصفحه ٣٣٤ :
والتفاسير ، ولم يكن له بصر بالرأي ، يعرف بابن الدباغ وهو محدث الأندلس في
وقته.
قال الحميدي :
وقد
الصفحه ٤١٥ : حميد الشاشي.
أخبرنا أبو بكر
عبد الله بن عمر بن علي بن الخضر وعبد الرحمن بن عمر ابن أبي نصر الغزال
الصفحه ٤١ : فقال خالد : كيف تقول هذا ، فو الله ما فيّ عمود
الجمال ولا رداؤه ولا برنسه ، فأما عمود الجمال
الصفحه ١٥٤ : الأيام حتى مضت ، ما ينهاهن عمر.
أخبرنا أبو نصر
محمد بن هبة الله ـ فيما أذن لنا فيه ـ قال : أخبرنا أبو
الصفحه ٢٥٨ :
الفضل قال : (١٦٩ ـ و) أخبرنا عبد الله بن جعفر قال : حدثنا يعقوب بن سفيان
قال : حدثنا أبو نعيم قال
الصفحه ٣٥٩ :
أخبرنا أبو نصر
محمد هبة الله الشيرازي ـ فيما أجاز لي روايته عنه ـ قال : أخبرنا الحافظ أبو
القاسم
الصفحه ٤٤٨ : على مظالم المتوكل ، وقدم معه حلب اجتاز بها الى دمشق في سنة
ثلاث وأربعين ووليّ ديوان الزمام في أيام
الصفحه ٥٠٥ : رجل
ضحك المشيب
برأسه فبكى
فقال : أحسنت
ملء فيك وأسماعنا قال : وكان والله
الصفحه ١٥١ :
فقال عمر : لا
تقل ذلك فو الله ما نقمت على خالد في شيء إلّا في اعطائه المال (١٠٠ ـ ظ) والله
ليته بقي ما
الصفحه ٢٩٠ : فأخبرناه بذلك فوضع يده على موضع الوجع وقال ما قال الرجل
فعوفي في الوقت وقال : ذاك الخضر عليه السلام.
نقلت
الصفحه ٣٠٤ : اليماني بمصر أنه توفي في ذي الحجة سنة
احدى وثلاثين وستمائة بعد الوقفة ، رضي الله عنه.
قلت : أخبرني
الصفحه ٤٤٩ : معجم
شيوخ الحافظ أبي المواهب الحسن بن هبة الله بن صصرى بخطه وخرج فيه حديثا عن داوود
بن محمد الخالدي