الصفحه ٤٤٧ : ، فدفن في تربة أبيه الملك المعظم رحمه الله الى جانبه من الشمال
، ودخل الملك الناصر به الى والدته بعد
الصفحه ١٧٦ : وتشربون من شرابها ولا تبولون فيها ولا تتغوطون؟ قلت : نحن نقول ذلك ، وهو
كذلك ، قال : فان له مثلا في الدنيا
الصفحه ٥٧ :
وولاها يوسف بن عمر. قال : وفيها يعني سنة تسع وثمانين ولي خالد بن عبد
الله القسرى ـ مكة. وقال خليفة
الصفحه ١٥٧ : ، فهذا الذي حملني على ما ترى.
خالد بن الوليد الأنصاري :
له ذكر في وقعة
صفين شهدها مع علي بن أبي طالب
الصفحه ٤٧٣ : يكن معه شيء فكتب له في
رقعة هذين البيتين ودفعهما اليه وهما :
الجود فعلي
ولكن ليس لي مال
الصفحه ٣٦٧ : الساج ، فخطب له ابن أبي الساج في جميع عمله ، وقيل ان
خمارويه وجه لابن أبي الساج ولكتابه ستمائة ألف دينار
الصفحه ٨٥ :
بداره بحلب. قال لي : واتفق أنه نقل من داره بعد ذلك بسنتين الى ظاهر حلب ،
ودفن في تربة بنيت له
الصفحه ٢١٨ : في حديث وابصة وأبي هريرة ، وسهل بن الحنظلية وأنس بن مالك.
هكذا قال
البخاري وأبو عبد الله بن مندة
الصفحه ٣٣ : مكفهرات الغمام ، قال : كيف أنت في مسيرك؟ قال : من الله في نعم متواترة لا
أتعرف فيها إلا المزيد منه ، حتى
الصفحه ٦٨ : ، واتق الله في العدل عليهم والاحسان إليهم و «ان الله مع الذين اتقوا
والذين هم محسنون» (٢) أصرم فيما علمت
الصفحه ٩١ : : حدثنا أبي قال : حدثنا الاحوص بن حكيم عن خالد ابن معدان قال : والله
لو كان الموت في مكان موضوعا لكنت أول
الصفحه ٣٦٢ : ابن أبي
طبي : وتوفي في ـ وبيض وكتب بعده ـ وتسعين وخمسمائة ، ودفن بالتربة المستجدة بمشهد
الحسين عليه
الصفحه ٤٣٦ : كاتبا له بحلب في أيام ولايته (١) ، وله ذكر ، ومدحه أبو بكر الصنوبري.
داود بن عمر بن حفص :
سمع بطرسوس
الصفحه ٣٢٠ : ككاتم ما أنزل الله عز وجل على محمد صلى الله عليه وسلم.
قال ابن عدي :
قال لنا ابن صاعد : وقد رواه سريج
الصفحه ٧ : ، فحمدوه في سائر الأمصار ، وشاع
ذكره بالسماحة وسعى أبو أيوب المورياني بخالد الى أبي جعفر فقال له : قد اقتطع