الصفحه ٤٧٦ : في حوادث
سنة تسع وعشرين وخمسمائة : وفيها قتل دبيس ابن صدقه في ذي الحجة حدثني فراش كان
يقال له حسن
الصفحه ٨٣ : بيضاء
لم يكتب فيها شيئا ، وجعلها غواشي للكتاب ، وأقام في كتابته مدة طويلة حتى فرغ منه
وجلده ، وكان نور
الصفحه ٥٢٠ : اختفيت في منزلي مدة بسببه ، ثم حضرت اليوم
الجامع للصلاة فقبل أن تقام التفت فرأيت صاحبي الذي له علي الدين
الصفحه ٧٩ :
زياد بن النضر الحارثي ، فيما يأتي من هذا الكتاب إن شاء الله تعالى.
خالد بن كيسان
ولي غزو البحر
في
الصفحه ١٨٦ : ، فأخذتها وعدت الى منزلي ، فاشتريت المنزل
الذي كنت فيه فسترني وستر عيالي.
أنبأنا أبو حفص
المكتب قال
الصفحه ٥٠٣ : بنا فقد فرج الله عني وعنك ، فذهبت به الى منزلي فطعمنا وأخذنا في الشرب
وأخبرته الخبر على جهته ، فقال
الصفحه ٣٩٦ : بالركوع لأن
كلاهما بمعنى الانحناء. وأناب : راجع ما يحب الله من التوبة والاستغفار.
وقال في قوله
تعالى
الصفحه ٣٧٤ : قال : أخبرنا أبو
محمد عبد الرحمن بن عثمان بن القاسم بن معروف ـ قراءة عليه في منزله بدمشق ـ قال
الصفحه ٤٦ : منزلي أياما ووقع في قلبي أني أتيت من قبل أم سلمة وطلبني
أمير المؤمنين فلم يجدوني ، فلم أشعر إلّا بقوم قد
الصفحه ٥١٩ : لتتجر به ، فما سهل الله من فائدة كانت بيننا ،
وما كان من جائحه كانت في أصل مالي ، وسلم إلي بار ثامجات
الصفحه ١١٤ : صار الامر اليه ، وقلت انما نحن بمنزلة ثعلب في جحر لو صبّ
عليه ذنوب (١) من ماء خرج ، قال : فقلت له
الصفحه ٤٩٢ :
فان صار وإلّا أعفاه من ذلك ، فانطلق الرسول حتى أنى دعبلا في منزله ،
وخبره كيف كان السبب في ذكره
الصفحه ٤٨٤ : (١)
يعني بني تميم
هم أعدى الناس لليمن ، قال أبو يعقوب : وهذا الشعر لدعبل (٣٢٠ ـ و) في بني عمرو بن
عاصم
الصفحه ٣٤ : أفناؤه وجاد به أصحابه ، فنزلنا فكنا بين
آكل وناسع وطاه ولاه ، ومستو ، فيالك من منزل كريم ما به ، جاد به
الصفحه ١٩٧ :
منزلي حبيبي
وقام في أهله
بعذر
فبت لا حالة
كحالي ضجيع
بدر صريع