الصفحه ٤٢٦ : / ٤٥٢٠٧ ، ٤٥٢٦٣.
(٢) ترجم له ابن
عساكر ، لكن لا يوجد هذا الخبر في ترجمته : ٦ / ٨ وـ ٩ ظ.
الصفحه ٤٤ : في
ثوب تراه وإنما
يزين الفتى
مخبوره أو يقصر
فإن طرة
راقتك فاخبر فربما
الصفحه ٤٩٥ : حاجة
لي أن أذكرها له ، فاذكرها في أبيات وتدخلها اليه ، قال : نعم ولي نصف الجائزة ،
فماكسه ساعة ثم أجابه
الصفحه ١٠٥ : فتح حلب وقنسرين ، وولي قنسرين في أيام عمر بن الخطاب.
أخبرنا أبو
القاسم أحمد بن عبد الله العطار قال
الصفحه ٦٢ :
على قدري وما أستاهله في نفسي ، فقال له خالد : والله يا أعرابي لا تغلبني
، يا غلام مائة ألف فدفعها
الصفحه ٢٢١ : صحح البخاري وغيره أن خريم بن فاتك وأخاه سبرة بن فاتك شهدا بدرا
، وهو الصحيح إن شاء الله عداده في
الصفحه ٢٢٢ : عبيد : سمعت اسماعيل يحدث عن أيوب قال : نبئت أن رسول الله صلى الله
عليه وسلم أتى على رجل قد قطعت يده في
الصفحه ٢٨٧ : يقولهم في دبر الصلاة
المكتوبة إلا غفر الله له ذنوبه وان كانت مثل رمل عالج (١) أو مثل زبد البحر أو مثل عدد
الصفحه ٣١٩ : اسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي
حازم عن جرير بن عبد الله أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ان الله عز
الصفحه ٢٩ : فيه لم تترب ، وقد ضرب له سرادق من حبرة كان صنعه
له يوسف بن عمر باليمن فيه أربعة أفرشة من خز أحمر
الصفحه ٤٥٩ : : عندنا يأكله الدواب كثرة ، فقال لي : فبلادكم اذا أخرب بلاد الله
لأن هذا لا ينبت إلّا في الخراب ، وبلادنا
الصفحه ٤٨٨ :
من تلاوة» قصدت بها أبا الحسن علي بن موسى الرضا سلام الله عليهما وهو
بخراسان ولي عهد المأمون
الصفحه ٥١٥ : ومائتين فيها قتل
المعتصم دعبل بن علي الخزاعي لهجائه له ، وكان قد استجار بقبر الرشيد بطوس فلم
يجره ، هكذا
الصفحه ٤٠ : عندنا منهما شيء ، فقال خالد : الحمد لله
الذي صرف عنا معرته وكفانا مؤونته والله اني ما علمته ليقدح في
الصفحه ٩٥ : نعرفه؟ قال : فقال : خالد بن معدان ، قلت له : في أي سنة لقيته؟
قال : لقيته سنة ثمان ومائة ، قال : قلت