الصفحه ٢٢٩ :
يسار أن معاوية باع سقاية (١) من فضة بأقل أو أكثر من وزنها ، فقال أبو الدرداء : سمعت
رسول الله صلى
الصفحه ٣٦٢ : ، وقدم دمشق ثم خرج منها ، ثم عاد اليها واستوطنها الى
ان مات بها ، وذكر لي اسماء مصنفاته : الحاوي في علم
الصفحه ٣٧٠ : أبو نزار يوم الثلاثاء ، ودفن يوم الاربعاء التاسع من شوال سنة
ثمان وستين وخمسمائة ودفن بمقبرة الباب
الصفحه ٣٩٠ :
على الأيام
من بأس
قل لبني
الدنيا ألا هكذا
فليفعل الناس
مع الناس
الصفحه ٤٦٣ : ليس يدور إلّا بالبقر (١)
ولما تمت هذه
الأبيات الى الوزير رحمه الله استدعى الأبيوردي وكانت أياديه
الصفحه ٤٦٨ : وهو متوجه الى العراق.
نقلت من كتاب «الاستظهار
في التاريخ على الشهور» (١) تأليف القاضي أبي القاسم علي
الصفحه ٩٠ :
أمور ، هلك من ركب صدورها ، فقال له حجر : اني مريض ولا استطيع الشخوص معك
، قال : صدقت والله انك
الصفحه ٢١٠ : فيه ، فسار حسان الى أبيه ، وأجمع رأيهما على لقائه ، فخرج يا رختكين
من غزة ، وكان حسان قد عرف خبره وبث
الصفحه ٣٣١ :
من لي بخل
تدوم خلته
ولا أرى في
خلاله خللا
ترى مياها
عيني وبي
الصفحه ٣٩٣ :
اليسرى ويمنك في اليمنى
هو البحر إلا
أننا لا نرى له
سوى موقرات
العيس من ماله
الصفحه ٤٦١ : بالسجدة ، فأسجد له كل يوم سجدات ، لا جرم ما من
حاجة أرفعها عليه إلا ويستجيبها لي وأنا في كل نعمه وراحة منه
الصفحه ٢٩٢ : أمير المؤمنين ، قال : ما أنا بفاعل ، قالت : فان كان
لا بد من أمر فمر آل علي يشتمون آل الزبير ، ومر آل
الصفحه ٣٠١ :
ومات أبو عبد الله الحسين بن ناصر الدولة (١٨٨ ـ و) أبي محمد بن حمدان بصور
وهو واليها من قبل
الصفحه ٣٢٧ : ، وحيي رسم
الجود الداثر ، وفر ذلك الشيطان من ظل عمر ، (١) وغم ذلك الغم ما أفاض من البر وغمر ، وصار الشام
الصفحه ٤٠٦ : الدولة أبو محمد الحسن بن أبي الهيجاء ، عبد الله بن حمدان لقبه المتقي لله
بهذا اللقب ، وهو ثاني من لقب في