الصفحه ٦ : والحديث والادب ، كذا لخصته من
طبقات الحنفية للشيخ عبد القادر القرشي. قال الشيخ قاسم في تاج التراجم : صنف
الصفحه ٢٠ : .
وذكره أبو حاتم
عن العتبي أيضا قال : كانت امرأة من الخوارج من الأزد يقال لها فراشة ، وكانت ذات
نية في رأي
الصفحه ٣٦ : بنزولي ويرحلهم برحيلي ، فقال : ان في
الشرط لرجل من ثقيف ، كثيف الوجه ، له جراءة وإقدام يقال له الحجاج ابن
الصفحه ٣٩ : أبي عبد الله محمد بن زياد الاعرابي قال : بلغني أنه كان
رجل من بني حنيفة يقال له جحدر بن مالك ، فتاكا
الصفحه ٧٣ : عبيد الله على ما
ذكره في ترجمة أبي منيع ، وقوله : سكن الرصافة بالجزيرة ، وهم أيضا ، فان الرصافة
من
الصفحه ٨٦ :
الأشعث اليه فدخل فقال : السلام عليك أيها الأمير ورحمة الله وبركاته ،
فقال : من هذا؟ قال : محمد بن
الصفحه ١٧٨ :
قلت : كذا قال
الحافظ أبو علي الغساني ، انه منسوب الى بطن من حمير ، وهو رحبه في الموضعين ،
وهذا وهم
الصفحه ٢٠٤ : بقطعة من عسكره ، وأمره بالمرور بمنبج والتقدم الى حسان
بالمسير معهم الى تل (٢) باشر ، فاذا خرج قبضوه
الصفحه ٢١١ : ، وقتل صالح ، وانهزم حسان على ما نذكره
في ترجمة صالح ان شاء الله تعالى.
قرأت في مجموع
لبعض الادباء من
الصفحه ٢١٧ : طاهر ، وأبي زكرى يحيى بن سعد بن ثابت بن المراوي ، وعلي بن الحكم
الحلبي ، وجماعة من شعراء عصره ، وسمع
الصفحه ٢٢٩ :
يسار أن معاوية باع سقاية (١) من فضة بأقل أو أكثر من وزنها ، فقال أبو الدرداء : سمعت
رسول الله صلى
الصفحه ٢٥١ :
وألوم إن بخل
الصحاب وإنني
من بينهم نفس
الضنين الباخل
يا
الصفحه ٢٩٣ :
الحسن يقول لرجل من الرافضة : ان قتلك لقربة الى الله ، عز وجل ، فقال له
الرجل انك تمزح ، فقال
الصفحه ٣٠٣ :
خط ابن الجبان فانه لا يخفى على من يعرفه ، ونسب ابن الجبان الى غير أبيه
فانه قال : وكتب أبو نصر عبد
الصفحه ٣٠٥ :
على نهر قويق عند الدارين ، وسماه باب السلامة ، وركب عليه بابا أخذه من
قصر من قصور الهاشميين يعرف