الصفحه ٢٧ : قال : حدثنا أبو صالح عبد الله بن صالح قال : حدثني
معاوية بن صالح عن شريح بن عبيد عن من حدثه قال : جا
الصفحه ٤٩ : أخذ عطائه
بثلاثة أيام الا ضربت عنقه ، يا غلام اقرأ عليهم كتاب أمير المؤمنين ، فقرأ :
بسم الله
الرحمن
الصفحه ٢٤٩ : فضلك
عن مال تجمعه
لقد تنوّق في
تعويضك القدر
من كل قافية
فالنجم سائرة
الصفحه ٧ :
فقال له الشيخ
: وما أربك الى قتلي ، أنا شيخ كبير فان تركتني فديت نفسي بأسيرين من المسلمين في
يدي
الصفحه ٥٤ : لأحد من الناس ، وقد
حكمت فيك في القتل في العمد بالقود (١) ، وفي الخطأ بالدية ، وأن ترد الأموال الى
الصفحه ٨٠ :
صفين ، والجمل مع علي ، لم أجد له عن رسول الله رواية إلا أن كلامه مروي من
وجوه كثيرة (١).
أخبرنا
الصفحه ٩٧ : أنفسهم العقوبة ، وان تعفو فان العفو أقرب للتقوى (١) يا أمير المؤمنين لا تطع فينا من كان غشوما لنفسه ظلوما
الصفحه ٢١ : ألّا تقتله ، فجعل يأتيه من
بين يديه ومن خلفه ، ويروعه بالسيف ، فلما طال ذلك عليه رشح جبينه قال : (١٠
الصفحه ٤٧ : (٢٩ ـ و) ناكث ، أو استغواكم غاو
، أو استفزكم عاص أو استنصركم ظالم أو استعضدكم خالع الا لبيتم دعوته
الصفحه ٢١٢ : (٢) بدمشق وإلّا فايش يوصلني بألف دينار الى دمشق وأخاطر
بها مع الفرنج في الطريق فضحك منه السلطان وأطلقها له
الصفحه ٤٦ : أو استعضدكم خالع الا
اتبعتموه وآويتموه ونصرتموه ، يا أهل العراق هل شغب ، شاغب ، أو نعب ناعب ، أو زفر
الصفحه ٩٣ :
له من شر
أمّته وزير
ويروى فيها بيت
آخر هو :
ألا يا ليت
حجرا مات موتا
الصفحه ٢٥٣ :
وما لدموع
العاشقين تجوده
وأقذاؤها طوع
الغرام محول
وما نقلته من
الجزء المذكور
الصفحه ٣٧٦ :
فاعمل لنفسك
ما ترجو النجاة به
فليس ينجيك
إلّا صالح (١) العمل
الصفحه ٨٥ : عمرا به فقال : كن عينا على حجر فانظر من جلساؤه في المسجد ومن
غاشيته في أهله ، وأعلمني ما يكون من أمرهم