الصفحه ٤٨ :
حيث تستعمل مثل هذا على العراق ، فقال عمير بن ضابي البرجمي (١) : ألا أحصبه لكم؟ قالوا : أمهل حتى
الصفحه ٥٠ :
ركوبك حوليا
من الثلج أشهبا
فأضحى ولو
كانت خراسان دونه
رآه مكان
الشوق أو هو
الصفحه ٤٥٤ : له إلا إقامة رسم (٢٩٠ ـ ظ) التخت والاشتغال
باللهو والصيد ، وكان تحمل اليه الاحمال المجلوبة من الاقطار
الصفحه ٢٢ : : أخبرني ببعض ما رأيت من عجائب الحجاج فقال له : يا أمير المؤمنين كنا جلوسا
عنده ذات ليلة ، قال : فأتي برجل
الصفحه ٦٢ :
الحجاج : (٤٣ ـ و) أما والله لأبدلنك من دنياك نارا تلظى ، قال : لو علمت
أن ذلك إليك ما اتخذت إلها
الصفحه ٤٠ :
قط الا كنت عليه في نفسي مقتدرا ، قال له الحجاج : إنا قاذفون بك في حائر (١) فيه أسد عاقر ضار ، فإن
الصفحه ٢٣٧ : : ألا أدلك ألا
أنبئك بأعلم أهل الارض بوتر رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قلت : من؟ قال : عائشة
، فذهبت
الصفحه ٨٢ : : كان حجر بن عدي رجلا
من كندة وكان عابدا ، قال : ولم يحدث قط إلا توضأ ، ولم يهريق ماء إلا توضأ ، وما
الصفحه ٩٤ : : سمعت
أبا بكر بن عياش ، وذكر عنده حجر ، فقال : لما انطلق بحجر الى معاوية قالت أخته :
ألا يا أيها
الصفحه ٢٩١ : محمد قال : حدثنا محمد بن الحسين قال : حدثنا
محمد ابن سعيد ، فذكرها ، إلا أنه قال : عثمان بن سعيد المري
الصفحه ٢٤٠ : مع ذلك إلّا بحيث يضع نفسه فانه كان فوق كل من نظر في هذا
العلم ولو عاش أبو العباس وأبو بكر
الصفحه ٤٦٩ : وبصيرة بالرجال ، قريب من القلوب ، لا
يتشاغل إلا بتلاوة القرآن وسماع حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٩٦ : الله
وأثنى عليه ثم قال : انا بحصن من الله حصين لم نؤمر بتركه ، قولك يا أمير المؤمنين
في أهل العراق ألا
الصفحه ٨٦ :
الأشعث اليه فدخل فقال : السلام عليك أيها الأمير ورحمة الله وبركاته ،
فقال : من هذا؟ قال : محمد بن
الصفحه ٣٣٢ : أعود الى شيء من ذلك أبدا ، فقالا له بعد
الجهد : فما يمكننا أن نمضي اليه إلّا بعلامة أمرنا بها ليعلم