الصفحه ٣٩١ : بن أحمد بن عبد الجبار بن أبي حصينة ضيعتين من أعمال حلب ومنبج ، فأثرى ،
وحسنت حاله وعمر بحلب دارا وكتب
الصفحه ٤٠٣ :
الفقيه إمام جامع دمشق ، سمع أبا عثمان الصابوني ، سمع منه شيخنا أبو طاهر
إبراهيم بن حمزة الجرجرائي
الصفحه ٤٠٧ :
قرأت بخط ثابت
بن سنان بن ثابت في جزء وقع إلي بخطه جمع فيه وفاءات الأعيان ، قال في ذكر من مات
سنة
الصفحه ٤١٦ : ، والحساب ، وذكر علوما سوى هذه ،
وكان من أعلم الناس بنحو البصريين ، وينتحل في الفقه مذهب أهل العراق.
قال
الصفحه ٤٢١ : ، ولكن في هذا الزمن قوم يقدرون أنه لا يتبين فضل
الرجل وعلمه وأدبه الا بنقصه الآخر.
ونقلت من خطه
أيضا
الصفحه ٤٢٨ : وستين وثلاثمائة.
ذكر من اسمه عبد
الواحد في آباء من اسمه الحسن
الحسن بن عبد الواحد بن عبد الاحد بن
الصفحه ٤٣٧ : : من قرأ القرآن
بلفظه واستظهره أدخله الله الجنة ، وشفعه في عشرة من أهل بيته (٢٧٩ ـ ظ) كلهم قد
وجب له
الصفحه ٤٤٠ :
الخيل موضوع وضعه بعض الزنادقة ليشنع به على أصحاب الحديث في روايتهم
المستحيل ، فيقبله بعض من لا عقل
الصفحه ٤٤٣ : الاهوازي المقرئ (٢٨٢ ـ و) يوم الاثنين الرابع من ذي
الحجة بعد الظهر ، سنة ست وأربعين وأربعمائة ، وكانت له
الصفحه ٤٥٤ : الهائلة للسلطان عند قصدهم ما وراء النهر (١) ، وطغاء الخصوم اللد من كل ناحية ، وتزاحم الاولاد
المستعدين
الصفحه ٤٥٨ : ، أما قلت لك اقم بين يدي هذا التركي وأغث أصحاب
الحوائج من أمتي؟ فرجع النظام وما خرج.
قال : وكان
يقول
الصفحه ٤٧٢ : وثلاثمائة بطرسوس يكنى أبا علي (١).
الحسن بن علي بن رشيد :
أبو علي المقرئ
الرسعني الضرير ، من أهل رأس عين
الصفحه ٥ : صنفه أحمد بن محمد بن اسحاق الزيات صاحب كتاب البلدان (٣) ويشتمل على نوادر وغرائب وطرق وعجائب ، فنقلت منه
الصفحه ٩ :
ابن شعبة نظر الى امرأته (٣ ـ و) وهي تتخلل من أول النهار فقال : والله لئن
كانت باكرت الغداء انها
الصفحه ١٣ : ـ يعني ـ ابن الخضر قال : أخبرنا ابن عائشة قال : أتي
الوليد بن عبد الملك برجل من الخوارج فقال له : ما تقول