الصفحه ٢٤٢ : له : الناس يقولون عنك صحفي لأنك عجزت عن العلم
بعد مضي الكتب ، وكان قد سلم له المجلد الاول من كتاب
الصفحه ٢٤٦ : الشام ، وسمع بها بالمصيصة محمد بن عمر بن يحيى المقرئ سمع منه الحاكم
أبو عبد الله الحافظ وذكره في التاريخ
الصفحه ٢٤٨ :
نسخة نقلت من خط عبد الودود بن عيسى النحوي من شعر أبي محمد الخفاجي ،
وعليها بخط عبد الودود النحوي
الصفحه ٢٥٠ :
وهي الليالي
تستجد مذاهبا
قد أنذرتك
الحادثات وبصّرت
وأرتك فيك من
الزمان
الصفحه ٢٥٣ :
وما لدموع
العاشقين تجوده
وأقذاؤها طوع
الغرام محول
وما نقلته من
الجزء المذكور
الصفحه ٢٨٥ : ، وهو أمير البصرة فصعد المنبر ليخطب ،
وعليه ثياب رقاق ، قال : فقام رجل (١٧٨ ـ ظ) من بين يدي المنبر فقال
الصفحه ٢٨٨ :
إن الندا من
بني ذبيان قد علموا
والجود في آل
منظور بن سيّار
الصفحه ٢٩٩ : عن أبي هريرة عن النبي صلى
الله عليه وسلم قال : من صلى بعد المغرب اثنتي عشرة ركعة ، يقرأ في كل ركعة
الصفحه ٣١٧ : ، أصله من حديثه بني سليمان ، قرية من قرى معرة النعمان
، وولد بحلب ، ونشأ بها ، واشتغل بالأدب ، وسماع
الصفحه ٣٣٠ :
يهز عطفا من
راحها ثملا
يا بحر علم
عذبا لوارده
كيف أساوى
بفضله وشلا
الصفحه ٣٤٥ : حنزابة (١).
وقال : ذكر أبو
عمرو عثمان بن سعيد بن عثمان الداني أن أبا علي كان من أحفظ أهل عصره للقراءات
الصفحه ٣٦١ :
أبو نصر محمد بن هبة الله بن الشيرازي الدمشقيان شيئا من شعره بدمشق ، وكان
شريف النفس صحيح العقيدة
الصفحه ٣٧٦ : يذهب
والمنية تقرب
فتغنموا
الساعات إن سمعت بما
ترجونه أو
بعض ما تتطلب
الصفحه ٣٧٩ :
قال : وسار الأمير سيف الدولة فلم يتعبه أحد من عسكر الإخشيذ وقطع الفرات
من جسر منبج ، وسار الاخشيذ
الصفحه ٣٨٣ : المعقبين من ولد الحسن والحسين» ـ ووقع إليّ بخطه ـ وكان لأبي محمد الحسن
حظ من الدنيا ، وتقدم عند السلطان