الصفحه ١٢٠ :
رسول الله صلى الله عليه وسلم (٧٦ ـ ظ) يتعلمون الخير وكنت أتعلم الشر قيل
: لم؟ قال : انه من اعتزل
الصفحه ١٢١ : الله (٧٧ ـ و) أشد حمية للمؤمن من الدنيا من المريض أهله
من الطعام والشراب ، والله أشد تعاهدا للمؤمن
الصفحه ١٢٨ : جروة بن الحارث بن مازن بن قطيعة بن عبس ، أمه امرأة من الأنصار
من الأوس ، يكنى أبا عبد الله ، مات
الصفحه ١٣٧ : ، فسمعت ناسا منهم يقولون : لو
طرحناه عن راحلته ، فاندقت عنقه ، واسترحنا منه ، فسرت بينهم وبينه ، وجعلت
الصفحه ١٥٢ : (١) ، من أهل قنسرين والحاضر (٢) ذكر ذلك محمد بن عمر الواقدي.
حرب بن قيس بن حرب الشيزري :
من أهل شيزر
الصفحه ١٨١ : : لم لم
تكتب عن حريز بن عثمان؟ قال : كيف أكتب عن رجل صليت معه الفجر سبع سنين ، فكان لا
يخرج من المسجد
الصفحه ١٨٣ : حق؟ قال : أي والله الذي لا إله إلّا هو لقد أقعداني ،
وسألاني ، فقالا لي : من ربك ، وما دينك ، ومن
الصفحه ١٩٣ :
ونابذي من
خالف الإماما
إني لأرجو إن
لقيت العاما
جمع بني أمية
الصفحه ٢٠٦ : : خاصم حسان بن مالك عجم أهل دمشق الى عمر ابن عبد العزيز في كنيسة كان فلان ،
وسمى رجلا من الأمراء أقطعه
الصفحه ٢٠٨ : تثاقل عن المسير من غير أن يصرح ، وكانت له رئاسة ربيعة مع كندة ،
فلما بلغ ذلك عليا بعث اليه فقال : يا
الصفحه ٢٠٩ : : فسكن
القوم ، وقال مالك بن هبيرة من أصحاب معاوية وبعث الى الاشعث شعرا فيه :
من أصبح
اليوم مثلوجا
الصفحه ٢١٥ :
ذكر من اسمه الحسن
ذكر من اسم ابيه ابراهيم ممن اسمه الحسن :
الحسن بن ابراهيم بن الحسن التنوخي
الصفحه ٢٢٤ : كتابه
إلينا من مرو ـ قال : أخبرنا والدي الامام أبو سعد السمعاني ـ إجازة إن لم يكن سماعا
ـ قال في كتاب
الصفحه ٢٢٥ : مقبوضي سنة إحدى وتسعين ومائتين قال : وجاءنا الخبر من
طرسوس بموت أبي علي الكرماني في رجب ، سمع الناس منه
الصفحه ٢٣٧ : فيجعله في
الكراع والسلاح ، ثم يجاهد الروم حتى يموت ، فلقيه رهط من قومه فنهوه عن ذلك ،
وأخبروه أن رهطا من