الصفحه ٤٦٦ :
وتفرق من كان على طبقه من العلماء والفقراء والأجناد ، وحمل في محفة الى
مضرب حرمه ، فأتاه صبي ديلمي
الصفحه ٢٤ : ، فهذا كان ظني به والرجاء منه.
فقال اسماعيل
بن عبيد الله لأنس : يا أبا حمزة إن الحجاج عامل أمير
الصفحه ٤١ : ، وتمطى وأقبل نحوه ، فلما صار منه على قدر رمح ، وثب وثبة
شديدة فتلقاه جحدر بالسيف فضربه ضربة ، حتى خالط
الصفحه ٤٢ :
أخبرنا أبو بكر
بن أبي الفضل وأبو الحسن بن أبي جعفر ـ قراءة علينا من لفظه ، قال أبو بكر :
أخبرنا
الصفحه ٨٩ :
المؤمنين مرارا نحوا من كلامه ، فأخذ حجر كفا من حصا فحصبه ، وقال : كذبت
عليك لعنة الله ، قال
الصفحه ١٥٧ :
فآثر بها (١) بعض من يعتريك
فإن لها من
معد كليبا (٢)
وان لخالك
الصفحه ٢٠٢ : أجود من بيت البحتري :
وشرخ شباب قد
نضوت جديده
اليكم كما
ينضو الذي سمل البرد
الصفحه ٢٣٦ : سبع وأربعين وثلاثمائة ، فانني وفقت على سماع أحمد ابن فارس الأديب
منه في جمادي الاولى من هذه السنة بحلب
الصفحه ٢٦١ : التنوخي بحلب قال : أنشدني وهب بن
ناجية المري :
كن لما لا
ترجو من الأمر أرجى
منك
الصفحه ٢٦٣ : .
الحسن بن أحمد أبو علي السامي :
شاعر أظن أنه
من أهل حلب ، أو من أهل معرة النعمان ، سمع بحلب أبا الحسين
الصفحه ٢٦٨ : ، وأخذه عن أبي العلاء سليمان وغيره من
أهل بلده قال : وفيها ـ يعني ـ سنة ثمان وأربعين وثلاثمائة توفي القاضي
الصفحه ٣٣٣ :
المشي منه ، فقال : ما بك؟ فقال : دمل فقال : ندعو لك طبيبا يبصرك فقال لا
حاجة لي اليه فألح كمال
الصفحه ٣٦٥ :
من النافض
البيداء والليل دامس
عليه كلوح
طاهر وقطوب
يغار إذا
الصفحه ٣٦٦ :
(٢٣٣ ـ ظ)
فإنني أفصح
من فاه وأجرى قلمه
قس إذا
عاينني خيط بالعي فمه
الصفحه ٣٨٢ : المسالمة وراسله بالحسن بن طاهر على مال يحمله اليه
، وأن يكون لسيف الدولة من خرشنة (١) الى حمص ، وزوجه ابنته