الصفحه ٢٥٧ : : بينا أنا أطوف ذات ليلة ، اذا أنا بجويرية
صغيرة تطوف بالبيت ، وهي تقول : يا رب كم من شهوة قد ذهبت لذتها
الصفحه ٢٧٦ :
من أهل دمشق لما يرون من حسن مسجدهم (١).
أنبأنا أبو نصر
القاضي قال : أخبرنا أبو القاسم الحافظ قال
الصفحه ١٢ : أخبرنا قبيصة عن سفيان
عن معمر عن ابن طاوس عن أبيه قال : عجبا لاخواننا من أهل العراق يسمون الحجاج
مؤمنا
الصفحه ٢٨٧ : بن سيار من بني فزارة (١).
أنبأنا عمر بن
محمد بن طبرزد قال : أخبرنا أبو غالب بن البناء ـ إذنا إن لم
الصفحه ٣٢٦ : أسفاره وحله وترحاله.
فلما سار أنس
بالشام من نور الدين نارا بل نورا ، (٣) «وكان أمر الله قدرا مقدورا
الصفحه ٣٥٢ : . وباسناده قال : وسمعت ذو الرئاستين يقول : ما استقصيت
في أمر قط إلّا أبداني منه مكروه.
هكذا قال أبو
بكر
الصفحه ٦٩ : الحسن البصري لا يجلس مجلسا إلّا ذكر الحجاج فدعا عليه ، قال : فرآه في منامه
، قال : فقال : أنت الحجاج
الصفحه ١٣٥ : بن جميع
قال حدثني أبو الطفيل عن حذيفة قال : ما منعنا أن نشهد بدرا إلّا أنا أقبلنا أنا
وأبي ـ يعني
الصفحه ٢٠٥ : :
فألا يكن منا
الخليفة نفسه
فما نالها
إلّا ونحن شهود
وقال بعض
الكلبيين
الصفحه ٣٩٦ :
متوج من بني
الشداد قد جمعت
فيه المحامد
من وجود ومن ناس
من
الصفحه ٤٣٤ :
يا آمن
الدنيا التي
تصل المنايا
بالمنى
كم حل في جسم
خمار
الصفحه ٣١٨ :
لكنه كتب إليّ أبياتا من شعره ، قرأتها بخطه يستعير مني كتاب المذيل لأبي
سعد السمعاني وهي
الصفحه ١٤٣ :
إلي من الغنى ، والضعة فيكم أحب إلي من الشرف ، وان من حمدني منكم ولا مني
في الحق سواء ، ثم قال
الصفحه ٢٥٥ :
اجتمعت به في البيت المقدس ، وشاهدت منه وليا من أولياء الله تعالى ، قد
أجمع الناس كلهم قاطبة على
الصفحه ٣٢٨ :
أوارا ، وأقبل عليه الوزير الهبيري (١) لشغفه بأمثاله من أهل الفضل ، وعاد نجيع السعي موفور
المحل