الصفحه ٥٤ : لأحد من الناس ، وقد
حكمت فيك في القتل في العمد بالقود (١) ، وفي الخطأ بالدية ، وأن ترد الأموال الى
الصفحه ٦٢ :
الحجاج : (٤٣ ـ و) أما والله لأبدلنك من دنياك نارا تلظى ، قال : لو علمت
أن ذلك إليك ما اتخذت إلها
الصفحه ٨٠ :
صفين ، والجمل مع علي ، لم أجد له عن رسول الله رواية إلا أن كلامه مروي من
وجوه كثيرة (١).
أخبرنا
الصفحه ٨١ : بن عدي ومن قتل معه من أصحابه يعرف بمرج عذراء.
قال أبو عمر بن
عبد البر حدثنا خلف ـ يعني ـ ابن قاسم
الصفحه ٨٣ : سليمان قال : حدثنا عمر بن سعد
بإسناده الاول ـ يعني فيما اقتصه من خبر صفين ـ قال : وبيتهم الشتاء حتى إذا
الصفحه ٩٧ : أنفسهم العقوبة ، وان تعفو فان العفو أقرب للتقوى (١) يا أمير المؤمنين لا تطع فينا من كان غشوما لنفسه ظلوما
الصفحه ١٠٢ :
فلأبكين عليه
مكتئبا
فلنعم ذو
القربى وذو الصهر
يا حجر من
الصفحه ١١٧ :
وقال : حدثنا الفيض
قال : قال حذيفة : ما أعلم شيئا من أعمال البر أفضل من لزومك بيتك ، ولو كانت لك
الصفحه ١١٩ :
كائنة فيما بيني وبين الساعة ، وما ذاك أن يكون رسول الله صلى الله عليه
وسلم حدثني من ذلك شيئا أسره
الصفحه ٢٢٦ : طاهر بن واصل ، أصله من معرة النعمان وانتقل سلفه منها عندما
هجم الفرنج المعرة (١) الى دمشق وامه من بني
الصفحه ٢٤٧ : الحلبي ، وإيّاه عنى أبو محمد بقوله في القصيدة ، التي
كتبها من القسطنطينية يعتب فيها أهله وأصدقا
الصفحه ٢٥٨ : محمود المارديني وغيره من الصالحين (١٦٠ ـ ظ) حين
توجهت الى الديار المصرية رسولا في سنة سبع وثلاثين
الصفحه ٢٥٩ :
في ذكر من مات سنة سبع عشرة وستمائة في كتاب التكملة لوفيات النقلة : وفي
ليلة الثامن والعشرين من رجب
الصفحه ٢٧٢ : فاستدعاه وانفقت ميافارقين (١٧٠ ـ ظ) خالية من الكبار
وأهل البلد والمقدمين لتوجههم الى تتش ، فوصلها ابن مروان
الصفحه ٢٩٢ : أمير المؤمنين ، قال : ما أنا بفاعل ، قالت : فان كان
لا بد من أمر فمر آل علي يشتمون آل الزبير ، ومر آل