الصفحه ٢٣٩ :
وسمعنا منه في رجب من سنة خمس وسبعين وثلاثمائة : وعلت منزلته في النحو حتى
قال قوم من تلامذته : هو
الصفحه ٣٤١ : ، وأعلاهم إسنادا وأصحهم رواية ، فكان يملي علينا كل يوم
مقدارا يسيرا من الحديث حتى طالت المدة وخفت النفقة
الصفحه ٣٥٥ : ملائكته ، وخلق منه زوجته ، وأسكنه جنته ووهب لابراهيم
خلته ، وأجاب دعوته وأسكن بواد غير ذي زرع ذريته ، وجعل
الصفحه ٣٥٦ : عدا ، وجعلكم أمة وعبدا جعل لكم النكاح رشدا ، ورسم فيه
مهرا ونقدا ، فاقبلوا رحمكم الله من العزيز الغفور
الصفحه ٣٨١ : المواضع ، قال الحسين بن طاهر
فعجبت من فطنته وكتبت الى أخي : قد أعفاك من ضمان فاقوس وبلبيس وضمنها ممن يقرر
الصفحه ٤١٩ : جماعة ويقيم على مذهب أبي حنيفة ، ويلي القضاء سنين ويتأله
ويتحرج ، وغيره بمعزل من هذا ، ولولا الابقا
الصفحه ٤٥٣ : المعتمد عليه ببلخ من جهة
الأمير جغري حتى حسن حاله عند ابن شاذان. وظهر أثر خدمته. ولاحت آثار كفايته ،
وصار
الصفحه ٦ : والحديث والادب ، كذا لخصته من
طبقات الحنفية للشيخ عبد القادر القرشي. قال الشيخ قاسم في تاج التراجم : صنف
الصفحه ٢٠ : .
وذكره أبو حاتم
عن العتبي أيضا قال : كانت امرأة من الخوارج من الأزد يقال لها فراشة ، وكانت ذات
نية في رأي
الصفحه ٣٦ : بنزولي ويرحلهم برحيلي ، فقال : ان في
الشرط لرجل من ثقيف ، كثيف الوجه ، له جراءة وإقدام يقال له الحجاج ابن
الصفحه ٣٩ : أبي عبد الله محمد بن زياد الاعرابي قال : بلغني أنه كان
رجل من بني حنيفة يقال له جحدر بن مالك ، فتاكا
الصفحه ٧٣ : عبيد الله على ما
ذكره في ترجمة أبي منيع ، وقوله : سكن الرصافة بالجزيرة ، وهم أيضا ، فان الرصافة
من
الصفحه ٧٤ : اجتاز بها ، وليس من شرطه كل من كان
بالشام ، وكونه من موالي آل هشام لا يدل على شيء من ذلك ، والمعروف
الصفحه ٨٦ :
الأشعث اليه فدخل فقال : السلام عليك أيها الأمير ورحمة الله وبركاته ،
فقال : من هذا؟ قال : محمد بن
الصفحه ٩١ : ، وفد الى النبي صلى الله عليه وسلم مع
أخيه هانىء بن عدي ، وكان من أصحاب علي ، فلما قدم زياد بن أبي سفيان