الصفحه ٤٠١ : ، ودعوت الله أن يسهل عليّ حفظ القرآن ، ثم اجتهدت حتى بلغ
من أمري أنني كنت آخذ ستين آية وسبعين آية وأحفظها
الصفحه ٤٣ : الناس بالكوفة فحمد الله وأثنى
عليه ثم قال : يا أهل العراق تزعمون أنا من بقية ثمود ، وتزعمون أني ساحر
الصفحه ٨٨ : لزياد : أخرج العطاء فقد جاء أبانه
، فكان يخرجه ، وكان لا ينكر حجر شيئا من زياد الا رده عليه ، فخرج زياد
الصفحه ١٥٨ :
جسد به نضخ
الدماء كما
قنأت (١) أنامل من قاطف الكرم
والخمر ليست
الصفحه ٢٤٠ : مع ذلك إلّا بحيث يضع نفسه فانه كان فوق كل من نظر في هذا
العلم ولو عاش أبو العباس وأبو بكر
الصفحه ٢٧٠ :
فالجفن من
حلب ما انفك من حلب
والقلب بعدك
من حران حران
قال : وذكر لي
رحمه الله
الصفحه ٣٤٠ : ـ و) يقول : أنا فاتني يحيى ابن يحيى بالوالدة لم تدعني أخرج
إليه ، فعوضني الله بأبي خالد الفراء وكان أسند من
الصفحه ٣٨٩ :
ليل وأبدا سنا فجر
فيها :
خليلي فكّاني
من الهم واركبا
فجاج الموامي
الصفحه ٣٩٥ : من
يسعى الى المجد مدركا
ولا كل من
تهوى العلى نفسه تعلو
وفوق سرير
المجد من
الصفحه ٤٣٢ : المرء
على ما فاته
من لبانات
اذا لم يقضها
وتراه فرحا
مستبشرا
الصفحه ٤٥٢ :
بالري ، وسمعت منه بنواحي خت (١) ، وبقراءة غيري ، وكان ثقة ، ثبتا ، متحريا ، فهما ،
عالما
الصفحه ٤٦٩ : وبصيرة بالرجال ، قريب من القلوب ، لا
يتشاغل إلا بتلاوة القرآن وسماع حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٩٦ :
وسيف مشهور ، قال : تبرأ من علي؟ قال : لا أتبرأ منه ، فضرب عنقه ودفنه ،
فلما كان بعد ذلك دخل عليه
الصفحه ١٢٩ : بن عبس العبسي القطيعي من بني عبس بن بغيض بن ريث بن غطفان حليف لبني عبد
الأشهل من الأنصار ، وأمه امرأة
الصفحه ٢١٣ : قد
صاح الحمام وغردا
من في المدام
وشربها قد فندا
أو ما ترى
شجر الخريف كأنما