الصفحه ٦١ : وعذابه
الشديد. وكذلك الأمر بالنسبة للزوج مع زوجته ، فإن ميزان الشرف للإنسان ليس في
جماله وماله ونسبه، بل
الصفحه ٧٠ : نشاطا وأبهى منظرا من الزوج في سن العشرين أو الثلاثين ، فتعيش معه الزوجة
الشابة آمنة مطمئنة سعيدة به
الصفحه ٨١ : : ( الغشاء
المنباري ـ الغشاء الخوربوني ـ الغشاء اللفائفي ) (٣) مع أنها لا تظهر بالتشريح الدقيق ،
وتظهر كأنها
الصفحه ٩٤ : معا ، ثم نضرب وندلك أحدهما بالآخر ، ثم نصف الكفين مع ضم الأصابع
الأربع لكل منهما وفصل الإبهامين عنهما
الصفحه ١٥ : إيجابية ، ومعه النترون وهو ذو
شحنة حيادية. وهناك في المدارات الخارجية توجد الإلكترونات وهي ذوات شحنة سلبية
الصفحه ١٨ : على إحدى الصور التالية :
(أ) وجود الطبيعة مع المادة والعالم.
(ب) ظهورها بعد نشأة الكون.
(ج
الصفحه ١٩ : العزيز الحكيم.
(ب)
أما الصدفة : فهي حدوث شيء ووقوع
أمر بغير قصد واختيار ، ولكننا مع ذلك نجد أسباباً
الصفحه ٢٠ : مادية في باطن الأرض ؟ كلا ، مع العلم بأن التمثال ليس له إلا مظاهر خارجية
جامدة ، فكيف إذن بجسد الإنسان
الصفحه ٢١ : أن الموجودات الكونية
ليست من آثار خالق مدبر حكيم ، بل تكونت بالصدفة وتطور الطبيعة. مع أن حكمة
تكوينها
الصفحه ٣٣ : المعصية مع الشاربين والمقامرين. فيتجلى الخطر كما يكون عند مجالسة
المريض بأحد الأمراض السارية أو كما قال
الصفحه ٣٨ : ).
(ب) ( أكمل الناس إيمانا أحسنهم أخلاقاً مع أهله ).
الصفحه ٤٣ :
من إصدار شهادة صحية
مزورة ، فإنها خيانة للدين وعدوان صارم عل الإنسانية.
فليراقب الأزواج مع
الصفحه ٤٧ : عدم مشاركتهن للرجال في فضل
الجهاد ، فقال : ( جهاد المرأة حسن التبعُّل ) قصد بذلك حسن معاملتهن مع
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أي المؤمنين أكمل إيمانا ؟ قال أحسنهم
خُلقاً مع أهله.
(ب) خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم
لأهلي
الصفحه ٥٠ :
) والجدير
بالذكر هو أني بينت هذا المثل لأحد الأصدقاء فأخبرني بعد ذلك بأنه حسّن اخلاقه مع
زوجته بصورة سامية