الصفحه ٤٠٧ : ، وكانت بلاده بين عدل عام ، ورخص شامل ، وأمن
واسع ، وكان قد شرط على أهل كل قرية في بلاده متى أخذ عند أحدهم
الصفحه ٤٠٨ :
قرأت في كتاب «عنوان
السير» (١) تأليف محمد بن عبد الملك الهمذاني قال : وأقطع السلطان
حلب وقلعتها
الصفحه ٨٢ : ، ونازل حماة
وشيزر في سنة سبع وعشرين ، وكان شجاعا ظالما.
وقرأت بخط أبي
غالب عبد الواحد بن مسعود بن
الصفحه ١٧١ : روايته ـ قال : أخبرنا عمي أبو
القاسم بن الحسن قال : قرأت بخط أبي محمد عبد الله بن محمد بن سعيد بن سنان
الصفحه ٤١٠ :
وقرأت بخط بعض
الحلبيين أن السلطان ملك شاه بن العادل وصل ؛ يعني الى حلب ، في شعبان سنة تسع
وسبعين
الصفحه ٤١٢ : ، فأشار على زنكي أن ينقل أباه
اليها فنقله ، وأتم عمارة المدرسة ، ووقف على من يقرأ على قبره القرية المعروفة
الصفحه ٤٤٤ :
وقرأت بخط غيره
: ويقال ان بعض من كان يلوذ به من النساء فركته ، وقالت أشم منك رائحة كلب ، فيقال
أنه
الصفحه ٣٤ : مشرك» (١).
قرأت في تاريخ
أبي المحاسن بن سلامة بن خليفة بن غرير ـ أهداه إليّ الخطيب أبو محمد عبد الغني
الصفحه ٣٥ :
قرأت في تاريخ
حرّان لأبي المحاسن بن سلامة بن غرير : وكان مولده ـ يعني أسعد بن المنجا ـ بدمشق
سنة
الصفحه ٤٨ : عنك.
قرأت في كتاب
التعريف في ذكر اليونانين ، وهذا الكتاب تأليف صاعد بن أحمد بن صاعد الاندلسي قال
فيه
الصفحه ٥٢ : (١).
وقرأت في مجموع
عتيق بخط بعض الادباء خبر وفاة الاسكندر مختصرا قال فيه : (٥١ ـ ظ) لما اعتل العلة
التي أيس
الصفحه ٦٤ :
يهب البلاد
لمن ألم ببابه
مستجديا
ويهاب أن يهب القرى
ويحقر
الصفحه ٩١ : المرادي قال : حدثنا محمد بن حميد بن هشام الرعيني ، أبو قره
قال : حدثنا النضر بن عبد الجبار قال : أخبرنا
الصفحه ١٠٦ : : كان
اسماعيل بن صالح من آدب الناس وأرقهم طبعا ، وكان شاعرا حسن الغناء مقدما في ضرب
العود.
وقرأت في
الصفحه ١٣٨ : وزيارة بيت الله العتيق جاءوا الى زيارة قبر اسماعيل
الصابوني.
قال عبد الغافر
: وقرأت من خط الفقيه أبي