الصفحه ٣٥٦ : مذموما
ويورث سبة
يبيت بها في
الناس ذات قرون
أخبرنا ابن
طبرزد ـ إذنا عن أبي غالب
الصفحه ٣٧٦ : في أهل دمشق.
قرأت على أبي
الوفاء حفاظ بن الحسن عن عبد العزيز بن أحمد قال : أخبرنا عبد الوهاب
الصفحه ٣٧٧ : الله
عنه وكان شاعرا.
قرأت في كتاب
الفتوح لأبي محمد بن أعثم في خبر صفين قال : وجاء الليل فحجز بين
الصفحه ٣٨١ : . سمعت أبي يقول ذلك.
قرىء على العباس بن محمد الدوري عن يحيى بن معين أنه قال : الأصبغ بن نباتة ليس
بشي
الصفحه ٣٨٤ : (٢٥٤
ـ و) وأحسن اليهما.
قرأت الحكاية
في مجموع عتيق مكتوب في أيام سيف الدولة ، أو قريب من عصره
الصفحه ٣٩٣ :
فلما قرأت ذلك
ووقفت عليه لم تجبني عليه ، وأبت وقد رحلت بها وبأبيها اليك أيها الامير ـ أطال
الله
الصفحه ٤١٩ : هلاكهم
شيء ، لكن الله أمسك أيدي الترك عنهم بمشيئته.
قرأت بخط أبي
غالب عبد الواحد بن الحصين في تاريخه في
الصفحه ٤٢٠ : .
قرأت بخط
الحافظ أبي الطاهر السلفي : وسنقر البرسقي ولي العراق سنين ، وبلغ مبلغا عظيما ،
ثم وني ديار مضر
الصفحه ٤٢١ : الباطنية ما يزيد على عشرة أنفس فقتل بيده منهم ثلاثة وقتل رحمه الله (١).
قرأت بخط أبي
الفوارس حمدان بن عبد
الصفحه ٤٢٣ : سليمان الملقب بالعادل النوري ، وأصلهم من قرية يقال
لها النور.
وتقاق أول من
دخل منهم في الاسلام ، وتقاق
الصفحه ٤٢٤ : حلب ، فسألها : أنت السيدة؟ فأجابته بما ذكرناه.
وقرأت بخط أبي
الفوارس حمدان بن عبد الرحيم : إن محمود
الصفحه ٤٢٩ : .
قرأت بخط أبي
الحسن بن مرشد بن علي بن منقذ في تاريخه : في سنة ثلاث وستين وأربعمائة ، في ذكر
العادل ألب
الصفحه ٤٣٠ : ، فرحل على أدراجه يريد ملك الروم.
قرأت بخط أبي
غالب عبد الواحد بن مسعود بن الحصين : سار السلطان ألب
الصفحه ٤٣٢ : : طغرلبك ، وداود جغري بك ، فعلى هذا يكون ألب أرسلان محمد
بن جغري داود بن ميكائيل بن سلجوق ابن دقاق.
وقرأت
الصفحه ٤٣٣ : بك ثلاث سنين.
قرأت في كتاب
الربيع (٢) تأليف غرس النعمة أبي الحسن محمد بن هلال بن الحسن بن
ابراهيم