الصفحه ٥٤ : من المنبر يقاد ، فكان أسلم بن كرب يطرح التراب الى
فيه ويقول : تبّا له ، سمع دعاؤه ، يزري على نفسه
الصفحه ٨٠ :
نفسه.
الصفحه ٨٣ : اسحاق الأنصاري الخزرجي
القوصي ، نزيل دمشق (٧٠ ـ ظ).
هكذا قرأت نسبه
بخطه ، وكتب عن نفسه : ذي الكنى
الصفحه ٩١ : والفكر
حتى أراه وقد
ضاق الزحام به
وأبدت النفس
ما تبدي وما تذر
اسماعيل
الصفحه ٩٢ :
: ٢ / ٤٢١ ظ ـ ٤٢٢ و.
(٢) الاكمال : ٣ / ٨٣
ـ ٨٤.
(٣) ابن عساكر ـ المصدر
نفسه.
(٤) كان ذلك سنة ٥٥٢
ه
الصفحه ١١٨ : يعذب عدوه والبر والفاجر ، ومن
مات حتف نفسه لا يعلمون منه إلا خيرا كما قال الله عز وجل : «من يطع الله
الصفحه ١٢٢ : ، فحصل في نفس وزيره صفي الدين عبد الله بن شكر منه شيء أوجب أذاه
وعزله ، ففارق مصر وقدم حلب في سنة ثلاث
الصفحه ١٢٦ :
مولاي كنزي
وورد الموت موعودي
والنفس أمارة
بالسوء ما اجترمت
إلّا وسيىء
طبعي
الصفحه ١٢٨ : كان لهم نوبة ،
فلم يبق من أولئك إلّا ثلاثة ، يعني نفسه ، والشيخ (٩٩ ـ ظ) أبا بكر محمد بن عبد
العزيز
الصفحه ١٣٣ :
، مبالغ في العفاف والسداد وصيانة النفس ، ومعروف بحسن الصلاة وطول القنوات
واستشعار الهيبة حتى كان يضرب به
الصفحه ١٤١ : .
ويشهد أن الله
سبحانه وتعالى موصوف بصفاته العلى التي وصف نفسه بها في كتابه ، وعلى لسان نبيه
صلى الله عليه
الصفحه ١٦٩ : : صبّح الله المولى بالسعادة ، فأنكر على الحاضرون ، فلما قعدت رجعت الى نفسي
وأحسست بالغلط ، قال : فحضرني
الصفحه ١٧١ :
النفس ما لا تنال
زجرتك يا قلب
عن حبهن
وقلت : أما
آن منهن آل
وما
الصفحه ١٩٦ : أخشى على نفسي لما
أعلم من ضعفي ، فنمت فسمعت قائلا يقول : ألا أعلمك شيئا إذا قلته لم يقع جملك
وتأمن به
الصفحه ١٩٩ : الله لو اتخذت فراشا أوثر من هذا؟ فقال : «ما لي وللدنيا ، وما للدنيا وما
لي ، والذي نفسي بيده ما مثلي