الصفحه ١٩١ : أحمد بن عدي قال : كتب الى محمد بن الحسن بن علي
بن بحر : حدثنا عمرو بن علي قال : كان عبد الرحمن لا يحدث
الصفحه ٢٢٦ : ، وضبط أمر الروم ، فلما قوي على أمره ، وتمكن من ملكه ،
كتب الى الرشيد : من نقفور ملك الروم الى هرون ملك
الصفحه ٢٩٠ : الموصل متوجها الى حلب
، فخرج العرب على القافلة التي كان فيها فأخذوها فيما بين حران ورأس عين ، وأخذوا
كتبه
الصفحه ٣٤٠ : بن عمر التميمي
الحبطي البصري ، سمع عمر بن عبد العزيز كتب الى عدي : أن احفر ، وابن السبيل أول
ريان
الصفحه ٣٥٦ : الله عليه وسلم على حضر موت على
صدقاتها : الثمار والخف والماشية والكراع والعشور ، وكتب له كتابا ، فكان
الصفحه ٣٦٧ : وأخذ حقه.
قال : وحدثنا
عبد الله قال : كتب إليّ أبو سعيد ـ يعني الأشبح ـ حدثني الهذيل بن عمر عن يحيى
الصفحه ٣٨٠ : أحمد الدورقي قال : سمعت يحيى بن
معين يقول : الأصبغ بن نباتة ليس حديثه بشيء.
وقال كتب إلي
محمد بن
الصفحه ٤٠٣ : الرومي من تلقاء نفسه
، والحجج الباطنة ما قدر أن يبطل به أمر المسيح ومجيئه وظهوره ، فتلك الكتب التي
كتبها
الصفحه ٤٢١ : الصليبيين ، كتب عدة كتب أهمها «المفوف» في أخبار الفرنج ، وقد ترجم له ابن
العديم في حرف الحاء ، كما ترجم له
الصفحه ١١ : ، ومدح بها الملك
الظاهر ، ثم خرج من حلب وعاد الى بلده إربل ، وخدم بها مظفر الدين كوكبوري بن علي
وكتب له
الصفحه ١٢ : منه
القصيدة فكتبها لي وسيرها وكتب معها مقاطيع من شعره منها قوله :
لي حبيب
ذادني (١) عن وصله
الصفحه ٢٢ : النبي صلى الله عليه وسلم ولم يسمع منه (١).
كتب إلينا أبو
الغنائم بن شهريار من (٢)؟ قال أخبرتنا أم
الصفحه ٢٨ : شعره ولنا منه إجازة كتب بها إلينا من دمشق (١). (٣٦ ـ ظ).
أسعد بن عبد الرحمن بن عبد الملك بن عبد
الصفحه ٣٤ : الحنبلي كتاب
الهداية وكتب خطه له بذلك ، وعاد الى دمشق ، وكان رأى الشيخ شرف الإسلام جدي
وانتمي اليه ، وطلب
الصفحه ٣٦ : عدة مقاطيع من شعره وكتبها لي في جزء بخطه ، ثم
ورد الينا الى حلب في سنة احدى عشر وستمائة منفصلا ومدح