الصفحه ٢٥٧ :
كلّفوني اليمين فارتعت منها
كي يغرّروا بذلك الارتياع
ثم
الصفحه ١٧٤ :
قلت : وحكى أبو
العباس الوليد بن بكر الأندلسي عن أبي عبد الله الحسين ابن أحمد بن عبد الله بن
بكير
الصفحه ١٨٧ : الأندلسي والشيخ محمد بن علي
بن محمد التّرمذي ؛ وحدث عن هؤلاء ، وسمع جماعة من شيوخنا مثل : يحيى بن عقيل بن
الصفحه ٩٢ : فلم يرد وجهه عن دمشق
شيء ، فلم يفتح له أهلها بابها ومنعوه من الدخول ، فمر على طيّته الى طرسوس ، وأما
الصفحه ٣٦٤ :
بكار الحكم بن فروخ عن عكرمة عن ابن عباس أنه كان يكبر من غداة يوم عرفة
إلى آخر أيام التشريق.
قال
الصفحه ٤٠٦ : الموصلي ـ واللفظ في الروايتين مختلط ـ قال : دخلت على هرون الرشيد فقال :
يا اسحاق أنشدني شيئا من شعرك
الصفحه ١٢٢ :
وستين وخمسمائة ، وتوفي ليلة السبت رابع شعبان بعد المغرب من سنة تسع
وأربعين وستمائة ، ودفن يوم
الصفحه ١٢٧ :
ذكر من اسم أبيه
منصور ممن اسمه أحمد
أحمد بن منصور بن محمد :
أبو العباس
الشيرازي ، سمع بطرسوس
الصفحه ١٨٩ : له من أمارات
الخير عند موته ولله الحمد ما طيب القلوب لفقده ، وكان قد سأل في الليلة التي توفي
فيها
الصفحه ٣٢٣ : الشهداء بصفين ، روى عنه أبو الحسن بن ننجاب الطيبي.
أخبرنا أبو
العلاء أحمد بن شاكر المعري فيما أذن لنا
الصفحه ٥١٨ : ، وكان حسن المذاكرة ، طيب
المعاشرة ، وحدث بشيء مما سمعه من أبي محمد بن بري قبل موته بأيام قلائل.
أخبرني
الصفحه ١٣٥ :
باحي وأنفاسك طيبي
أنا خير الناس إذ
كنت من الناس نصيبي
عشقوا قبلي
الصفحه ٣٣٤ : بخناصرة يخطب الناس ، عليه قميص
مرقوع (١).
ذكر من اسمه أسامة
أسامة بن الحسن بن عبد الله بن سلمان
الصفحه ٢٤ : قال : قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم : «هذه الآية (كَلِمَةً طَيِّبَةً
كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ)(١) قال
الصفحه ٤٢٨ : ، ومحمد بن أحمد
الهاشمي (٢٦٣ ـ ظ) القاضي المصيصي ، وأبو الطيب عبد المنعم بن عبيد الله بن غلبون
الحلبي