الصفحه ٤٣ : بالموصل
من لفظه.
حكاه من الغصن الرّطيب وريقه
وما الخمر إلّا وجنتاه وريقه
الصفحه ٢٦٣ :
إذا لم يثنه هفوات راح
يميل مع الوشاة وأي غصن
رطيب لا يميل مع الرياح
الصفحه ٣٩٧ : يشرب مع النساء
وانصرفنا ، فخرجت ومضيت الى تل عزاز فنزلت عند خمارة هناك لها زوج قس لها منه بنت
واسمها
الصفحه ٣٢١ :
(١٩٥ ـ ظ) في كثير من آرائهم ، وكان يزعم أنه أفسد الفلسفة وغير كثيرا من
أصولهم.
وما أظن الرازي
الصفحه ٩ : الأموي ، يعرف بابن الرومية ، يكنى أبا العباس ،
من أهل مدينة إشبيلية ، روى بالأندلس كثيرا عن إشياخ من
الصفحه ٣١٨ : قال : أخبرنا أبو منصور محمد بن محمد بن أحمد بن الحسين قال :
أخبرنا أبو الطيب محمد بن أحمد بن خلف قال
الصفحه ٨٢ : ـ و)
والدهر لي غصن وغصني ناضر
وطالب الدنيا إليّ ناظر
أعطي ولا يرجع عني من طلب
الصفحه ١١٤ : لا شائن حسبي
دنس يغيره ولا أفن
من منقر في بيت مكرمة
والغصن
الصفحه ٢٥٨ : في جزء
وقع إلي من رسائل إبراهيم بن أحمد بن الليث ، في رسالة له كتبها إلى بعض اخوانه ،
قال فيها في ذكر
الصفحه ١٨٤ : من قد رشيق وطلعة
لقد أزريا بالبدر والغصن النضر
تعطر نادي الحي إذ خطرت به
الصفحه ٤٥ : حواه لثامها
وما الغصن إلا ما أراه اختيالها
من الترك في رشق السهام وإنها
الصفحه ٩٣ : :
الخد ورد والثغر در
والنشر مسك والريق خمر
والقد غصن والردف موج
الصفحه ١٠ :
أنبأنا أبو
محمد عبد العظيم بن عبد القوي المنذري قال : وفي أحد الربيعين ، يعني ، من سنة سبع
وثلاثين
الصفحه ٨ :
توفي جعفر بن
علي بن المهذب المرثي في ذي الحجة من سنة سبع وثمانين وثلاثمائة ، فقد توفي أحمد
بن محمد
الصفحه ١٦٠ :
الرومي على مرعش ونواحيها ، فنفر أهل المصيصة وأهل طرسوس ، فأصيب أبو
الرجال بن أبي بكار مع جماعة من