ابن محمد بن محمد بن عبد الله المطرز ، وأبا منصور عبد الرحيم بن محمد بن أحمد الشرابي ، والقاضي أبا بكر أحمد بن محمد بن الحسين الارجاني ، وأبا طالب عبد القادر بن يوسف البغدادي ، وأبوي علي الحسن بن أحمد الحداد الأصبهاني ومحمد بن محمد بن المهدي ، وأبا محمد طاهر بن محمد بن عبد الله الفزاري.
روى عنه الحافظ أبو سعد عبد الكريم بن محمد بن منصور السمعاني ، وذكره في معجم شيوخه ، وقدم حلب سنة ثماني وأربعين وخمسمائة ، وحدث بها وسمع منه بها أبو محمد عبد الله بن محمد بن سعد الله البجلي الحنفي الفقيه ، وحدث عنه بمصر ، والحافظ أبو المحاسن (٢٠٠ ـ ظ) عمر بن علي بن الخضر القرشي ، وخرج عنه حديثا في معجم شيوخه ، والحافظ أبو المواهب بن صصرى ، وشيخنا أبو اليمن الكندي وسمع منه بدمشق.
أخبرنا أبو هاشم عبد المطلب بن الفضل بن عبد المطلب الهاشمي قراءة عليه وأنا أسمع بحلب قال : أخبرنا أبو سعد عبد الكريم بن محمد بن منصور السمعاني ـ إجازة إن لم يكن سماعا ـ قال : أخبرنا أحمد بن عبد الله بن مرزوق الأصبهاني ببغداد قال : أخبرنا أبو منصور عبد الرحيم بن أحمد بن يحيى الشرابي بشيراز قال : أخبرنا أبو بكر محمد بن الحسن بن أحمد بن محمد بن أبي الليث الشاهد قال : أخبرنا أبو الفضل محمد بن عبد الله بن محمد خميرويه الكرابيسي قال : حدثنا أبو الحسن علي بن محمد بن عيسى الخزاعي الحكاني قال : حدثنا أبو اليمان الحكم بن نافع قال : أخبرني شعيب بن أبي حمزة عن الزهري قال : حدثني عروة ابن الزبير أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم ورضي عنها قالت : كان عتبة ابن أبي وقاص عهد الى أخيه سعد بن أبي وقاص أن يقبض إليه ابن وليدة زمعة وقال : انه ابني ، فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم زمن الفتح أخذ ابن وليدة زمعة فأقبل به الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأقبل معه ابن زمعة ، فقال