الصفحه ٤٣ : ء ، والجمع السباتى». هذا وكتب ابن العديم في حاشية الاصل «بعده
الورقة المزيدة». وجاءت بداية هذه الورقة في ٢٤
الصفحه ٥٢ :
ابن عيدان قط ، فقلت له : كيف؟ فقال : كان اليوم عندي وقد أحضر رجل كتابا
من كتب الاصمعي ، سماه
الصفحه ٥٥ : سئل في أمره
فاستتابه ، وكتب عليه وثيقة أشهد عليه فيها ببطلان ما ادعاه ورجوعه الى الإسلام
وأنه تائب منه
الصفحه ٦٢ : البيت.
وقرأت في رسالة
علي بن منصور الحلبي ، المعروف بدوخله ، وهي التي كتبها إلى أبي العلاء بن سليمان
الصفحه ٦٦ :
مديحه ، فأبى الانحطاط الى الكتبة ، وهذا ما حمله على الخوض في مساوئ شعره ، وليس
يترفع عن حله ونثره في
الصفحه ٦٩ : المائدة.
__________________
(١) كتب ابن العديم
في الحاشية : المعروف «تحت غمامة» ويتوافق هذا مع رواية
الصفحه ٧٣ : ء بن سليمان المعري أنه كان يسمى المتنبي «الشاعر»
__________________
(١) كتب ابن العديم
في الحاشية
الصفحه ٨١ : وبلغ ذلك المتنبي ، فلم
__________________
(١) كتب فوقها بالاصل
: الربع ، وليست القصيدة في ديوان
الصفحه ٨٥ :
أنشدنا علي بن
أحمد المادرائي قال : كتب أبو الطيب أحمد بن الحسين المتنبي في حاجة كانت له
بالرملة
الصفحه ٩١ : شرف الدين أبو عبد الله محمد بن عبد الرحمن بن علي الحسيني
جزءا بخطه في مقتل أبي الطيب كتب فيه ما نقلته
الصفحه ٩٤ :
العالمين ، وصلى الله على محمد النبي وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين وسلم تسليما
وكتب محمد بن هاشم الخالدي
الصفحه ٩٥ :
، له معرفة بالنحو واللغة ، قدم حلب في أيام سيف الدولة أبي الحسن بن حمدان وأملى
بها أمالي وفوائد ، وكتب
الصفحه ١٠٥ : بن الحسين بن المؤمل :
أبو الفضل
المعروف بابن الشواء ، وكتب عنه الحافظ أبو القاسم علي بن الحسن
الصفحه ١١٢ :
__________________
(١) لم أجده بهذا
اللفظ في مجاميع وكتب الحديث المتداولة.
(٢) انظر في كنز
العمال : ٣ / ٥٤٨٨.
الصفحه ١١٤ :
الحجامة يوم الخميس فكرهها.
كتب إلينا أبو
روح بن محمد الهروي أن زاهر بن طاهر المستملي أخبرهم ـ إجازة إن