أهلاهما خصّا ببأس وجره
بينهما جيحان تحت القنطره
يجري فيسقي يمنة وميسره
حتى ترى في البحر أفضى أثره
ذاك وسيحان كصاحبين
حلّا من الجنّة في المصرين
(١٥١ ـ و)
***