الصفحه ١٩٦ : عليه ، فتمم خطبته ونزل ، فأقيمت الصلاة وكبر وقرأ في الركعة الاولى بفاتحة
كتاب ، وسورة والشمس وضحاها (٧١
الصفحه ٢١٧ :
ذكر تل جبير
وهو من عوادل
الثغور الشامية على ما ذكره أحمد بن الطّيّب السرخسي في كتابه ، وقال
الصفحه ٢١٩ :
ذكر الهارونية
قال أبو زيد
البلخي في كتابه : والهارونية غربي جبل اللّكام في بعض شعابه (٧٨
الصفحه ٢٣٥ : ، وخرج منها جماعة من أهل
العلم والعبادة منهم حذيفة المرعشي.
وقد ذكرها أبو
زيد البلخي في كتابه فقال
الصفحه ٢٤٧ : سهل البلخي في كتابه وقال : وأما زبطرة فإنها حصن كان من أقرب هذه الثغور
الى بلد الروم ، خربها الروم
الصفحه ٢٥١ : كتاب الصحاح في اللغة ، أخبرنا بذلك أبو العباس أحمد بن عبد الله
بن علوان قال : أخبرنا أبو البركات بن
الصفحه ٢٥٢ :
كبيرة حصينة.
وقد ذكرها أبو
زيد أحمد بن سهل البلخي في كتاب صفة الأرض والأقاليم والمدن وما تشتمل عليه
الصفحه ٢٥٧ : أحمد بن
أبي يعقوب بن واضح الكاتب في كتاب البلدان قال : وكورة سميساط وهي مدينة على
الفرات بها أخلاط من
الصفحه ٢٥٩ : ، وسنذكر
ترجمته وترجمة غيره ممن ينسب إليها في كتابنا هذا إن شاء الله.
وذكر ابن واضح
في كتابه ، في ذكر كور
الصفحه ٢٧١ : ـ ظ) ولها تل عليه دير يقال له
دير حبيب.
قال البلاذري
في كتاب البلدان : وبطنان حبيب نسب إلى حبيب بن مسلمة
الصفحه ٣٠٢ : أحمد بن
أبي اليسر بن أبي المجد التنوخي قال : أخبرنا أبو محمد النحوي كتابة ، قال :
أخبرنا محمد بن محمد
الصفحه ٣٠٣ :
علينا أن نردهم إلى الحق.
قرأت في كتاب
صفين تأليف أبي جعفر محمد بن خالد الهاشمي المعروف (١١١ ـ و) بابن
الصفحه ٣١٥ : الوهاب
السباك في كتابه الينا من بغداد أن القاضي أبا بكر محمد بن عبد الباقي أخبرهم
كتابة عن أبي غالب محمد
الصفحه ٣٤٩ :
كتاب البلدان وأخبارها من تأليفه قال : مخرج قويق ـ نهر حلب ـ من قرية تدعي
بسنياب على ستة أميال من
الصفحه ٣٥٨ : الخابور ، فيصب في الفرات في موضع يسمى قرقيسيا (٢) وقال الحسن بن أبي الخصيب الكاتب في كتاب الكار مهتر في