الصفحه ١٧٦ : النحوي قال : أخبرنا أبو العباس أحمد بن يحيى ثعلب في كتاب
الفصيح في باب المفتوح أوله من الأسماء قال : وهي
الصفحه ١٧٧ :
وذكر أحمد بن
الطيب السرخسي في كتاب المسالك والممالك في ذكر طرسوس قالوا : سميت بطرسوس بن
الروم بن
الصفحه ٢٨١ : نعتها في
الكتاب أن بني اسرائيل اقتتلوا فيها تسع مرات حتى تفانوا ، وأن العرب ستقتتل فيها
العاشرة حتى
الصفحه ٣٣٤ :
التفسير أن عربسوس هي المدينة التي قال الله تعالى فيما قصّه في كتابه
الكريم : «فابعثوا بورقكم هذه
الصفحه ٣٤٨ : ، وشرب أهلها منه
، وفيه قليل طفس (٢).
وذكر الحسن بن
أحمد المهلبي العزيزي في كتاب المسالك (١٣١
الصفحه ٤٥٣ :
باب في ذكر ما ورد من
الكتابة القديمة
على الاحجار بحلب
وعملها وما أشبه ذلك
قد ذكرنا في
أول
الصفحه ٤٦١ : عمود فيه كتابة في الجمر ، يزعمون أن
عليا رضوان الله عليه كتبها بسنان رمحه حين ورد الى صفين ، ويقولون
الصفحه ٤٧٨ : يعقوب بن واضح الكاتب في كتاب البلدان ، وعدّ كور قنسرين والعواصم ، وقال :
وكورة الجومة ، وبها العيون
الصفحه ٥٦٤ :
وكانوا بقنسرين وحلب (٢٤٤ ـ ظ) فيهم أمراء وكتاب ووزراء ، وسيأتي ذكر
أعيانهم في هذا الكتاب إن شا
الصفحه ٥٦٦ : ولده
المحسن بن علي التنوخي مؤلف نشوار المحاضرة ، وكتاب الفرج بعد الشدة ، وليس هو من
شرط كتابنا هذا
الصفحه ٢٥ : العسكري أبو أحمد اللغوي صاحب كتاب التصحيف ، والحسن بن عبد الله العسكري
، أبو هلال صاحب كتاب الأوائل
الصفحه ٧٤ :
أحمد بن سهل البلخي في كتاب صورة الأرض والمدن : وقنسرين مدينة تنسب الكورة إليها
، وهي من أخصب المدن
الصفحه ٧٩ : الجواليقي قال : في كتابه : فيما تلحن فيه العامة ، ومما يشدد ،
والعوام تخففه ، قال : وأنطاكية بتشديد اليا
الصفحه ٨١ : قرية من قرى الشام ، ويقال لكل ما يأتي من الشام أنطاكي وقرأت في كتاب أبي
عبيد عبد الله بن عبد العزيز بن
الصفحه ٨٢ :
قابل بها كتاب أبي عمر القطربلي ، وكتابا بخط أبي موسى الحامض ، ونسخة بخط
أبي الحسن محمد بن محمد