الصفحه ٥٧ : إبراهيم عليه
السلام وغيره.
والثالث باب
النيرب خارج باب العراق ، وقد ذكرنا أنه جدد في أيام الملك العزيز
الصفحه ٢٩٤ :
الفصل الثالث
في بيان أن معاوية ومن كان معه بصفين لم يخرجوا
عن الإيمان بقتال علي عليه السلام
الصفحه ٣٢٧ : ء ثالث عشره ، وسألوا أن يؤخّروا
ثلاثة أيام لإستئذان من بأنطاكية يسر الله فتحها ، فأذن في ذلك ، وكان تمام
الصفحه ٤٤٣ : ، فالأول منها الهند ، والثاني
الحجاز ، والثالث مصر والإسكندرية ، والرابع بابل (١٧٥ ـ و) والخامس الروم
الصفحه ٤٤٨ : الاقليم الثالث ،
فكيف يجعل الشام جميعه من بلاد الاقليم الخامس ولم يذهب أحد الى ذلك ، وانما
أوردنا قوله
الصفحه ٤٩١ : ، فيهزمون الروم هزيمة لم يسمع بمثلها (٢٠٠ ـ ظ) ويقتلونهم
وملكهم.
والملحمة
الثالثة : يرجع من رجع منهم في
الصفحه ٤٩٣ : الثاني أو الثالث أو الرابع أو الآخر
فإن لم يطق فليلزم فسطاط الجماعه لا يفارقها فإن يد الله عليهم ، ومن
الصفحه ٤٩٥ : ،
واليوم الثاني على العدو ، والثالث يهزمهم الله ، فلا تبلغ سفنهم منهم إلا أقلهم ،
وقد حرقوا سفنا كثيرة
الصفحه ٥٠٩ : فيهم من خصب القراء ، وفيهم ثالث ثلاثة ، وفيهم من نزلت براءته من السماء ،
وفيهم من نصر الله ورسوله
الصفحه ٥٥٦ : العرب يقعد لقومه الضحى ، فسمعته ربيعة الضحيان ، والبيت
فيه وهو البيت الثالث ، فمن ولده عامر بن هلال
الصفحه ٥٨١ : فتحت ، قال : عليك السلام
يا سورية ، ثم سار حتى دخل قسطنطينية ، وذلك في السنة الثالثة من خلافة عمر بن
الصفحه ٦ :
خاصة أن هذا حدث معي عام ١٩٦٧ ، أي بعد مرور ما يزيد على ست عشرة سنة على
نشر المجلدة الاولى من كتاب
الصفحه ١٢ : معظمها سمة التاريخ ، ولعل أشهر كتبه «كتاب زبدة
الحلب من تاريخ حلب» و «كتاب الانصاف والتحري في دفع الظلم
الصفحه ١٦ :
ان المنهج الذي
اتبعته في تحقيق كتاب بغية الطلب ، استهدف أولا ضبط نصه ، واخراجه بالصورة التي
الصفحه ١٠ : السلجوقي ألب أرسلان (وهو أمر بحثته بالتفصيل في كتابي مدخل
الى تاريخ الحروب الصليبية) ونظرا لعلاقات أسرة آل