الصفحه ٢٧٤ : من غريبة ، والوقيه حجر كبير في هذا الجبل يعرف بالوقية.
آخر الجزء السادس.
ويتلوه في أول السابع
الصفحه ٥٠٢ : أكثر من الروم كم قتلنا وهزمنا وما أكثرهم في هذه
المدينة ، فيقولون : آمنونا على أن نؤدي اليكم الجزية
الصفحه ٥٨٠ : والجزية ، ودخل المسلمون أرض
قنسرين وأمضوا صلح من أقام بالجزية.
وقال أبو عبد
الملك القرشي : وحدثنا ابن
الصفحه ٧٧ : ـ ظ). (٢)
***
__________________
(١) كتب ابن العديم
في نهاية الجزء الثاني هذا سماعا نصه : قراءة بدر الدين عبد الواحد.
(٢) المستدرك
الصفحه ٩٣ : الحاشية : ينقل الى آخر الباب الذي في أول الجزء. فنقلته.
الصفحه ١٢٠ : ، فلما نزل المسلمون بها صالحهم أهلها
على الجزية أو الجلاء ، فجلا أكثرهم الى بلاد الروم وأرض الجزيرة
الصفحه ١٣٨ : أسلم
بعضهم ، وصالح كثير منهم على الجزية ، ثم أسلموا بعد ذلك بيسير إلا من شذّ عن
جماعتهم (١).
وقال ابن
الصفحه ٣١٣ : ـ و) (٣).
***
__________________
(١) أي طلع.
(٢) الهن : الفرج.
(٣) نهاية الجزء
السابع وقد كتب ابن العديم في الحاشية سماعا نصه : بلغ
الصفحه ٣٥٦ : ـ ظ)
***
__________________
(١) الديوان نفسه
٤٦٠.
(٢) آخر الجزء الثامن
، وكتب ابن العديم في الحاشية سماعا نصه : بلغ ولدي محمد قرا
الصفحه ٤٣٨ : ـ ظ)
__________________
(١) آخر الجزء العاشر
، وكتب ابن العديم في الحاشية بخطه سماعا نصه : بلغ والداي عبد الرحمن ومحمد من
أوله قرا
الصفحه ٥٦٣ : من العرب من
تنوخ وغيرهم ، فصالحهم أبو عبيدة على الجزية ، ثم إنهم أسلموا بعد ذلك ، فكانوا
مقيمين
الصفحه ٥٧٣ : فحاصرهم فطلبوا منه الصلح والأمان ، فقبل ذلك منهم على
أن يؤدوا الجزية الى المسلمين ، وكتب لهم كتابا وأمانا
الصفحه ٤٤٤ : ميل وأربعمائة ميل ، وسعة عرضه من آخر حدود الإقليم
الثالث الى أول حد الخامس من الأجزاء خمس درج وأربع
الصفحه ٤٤٧ : ، وذكر الحيار من الاقليم الثالث.
أخبرنا أبو
منصور عبد الرحمن بن محمد بن الحسن الشافعي بدمشق قال
الصفحه ٩ : أولاد آل أبي جرادة وأحفادهم ، وفي
مطلع القرن الثالث للهجرة قدم أحد أفراد أسرة أبي جرادة الى الشام في