الصفحه ٦٣ : ، قال ثابت بن سنان في أول الجزء السادس منها : لما انتهيت إلى
هذا الموضع ، أمرني أمير المؤمنين أن أميّز
الصفحه ٢٠ : فوائد
التاريخ
منها واقعة
رئيس الرؤساء مع اليهودي الذي أظهر كتابا ، زعم أنه كتاب رسول الله صلى الله
الصفحه ٤٧٦ : ،
وسيأتي ذكرهما في هذا الكتاب إن شاء الله تعالى.
قرأت في كتاب
الربيع تأليف غرس النعمة أبي الحسن محمد بن
الصفحه ٢٣١ : كتاب البلدان فيها فصلا نذكره هاهنا بعينه ، قال : حدثني
مشايخ من أهل أنطاكية أن الجراجمة من مدينة على
الصفحه ٢٦١ : ، وبها فلاحون وأكره.
وذكر البلاذري
في كتاب البلدان قال : وبعث ـ يعني أبا عبيدة ـ عياض بن غنم إلى ناحية
الصفحه ٥٦٧ : ء ، ومنهم من نزل بأرض
منبج فهم مع أخوتهم الذرماويين.
قلت : وقرأت في
كتاب البلدان لأحمد بن يحيى البلاذري
الصفحه ١٩ :
الملك العزيز ، وكتاب
«ضوء الصباح في البحث على السماح» صنفه للملك الأشرف ، وكتاب «الأخبار المستفادة
الصفحه ٨٤ : المعروف بابن الفقيه ، فيما قرأته في كتاب البلدان
وأخبارها من تأليفه قال : وقال الهيثم بن عدي : (٢٢
الصفحه ٨٣ : (٢١ ـ ظ) الثالثة من ملكه
خسف بأنطاكية. وأبصر رجل قديس في نومه قائلا يقول له : تكتب على أبواب المدينة
الصفحه ٨٥ :
وقرأت في بعض
تواريخ القدماء قال أونيناوس (١) : في السنة الثالثة عشر من تاريخ الاسكندر بنى سولوقس
الصفحه ٤٣٩ :
لهم من بطون
الخامعات مقابر
ويقال بتشديد
الكاف وتخفيفها.
وقال أبو
العباس أحمد بن أبي أحمد بن
الصفحه ٤٥٦ : صالحا دونه
سبعة آباء ، فحفظ الغلامان بصلاح أبيهما الأكبر ، وإنما كان الكنز علم سطرين ونصف
ولم يتم الثالث
الصفحه ٥٠٧ : بأنفض
لإيمان مؤمن ما نفضت هذه الحصاة من ظفري.
وقرأت في كتاب
الملاحم والفتن لنعيم بن حماد راوية أبي بكر
الصفحه ٥٣٩ : تماضر السلمية ، والحارث بن زهير ، وأهل
الحيار من ولده.
قلت : ومن ولده
القعقاع بن خليد بن جزء بن الحارث
الصفحه ١٧٤ : ـ ظ)
***
__________________
(١) فتوح البلدان :
١٧٥ ـ ١٧٦.
(٢) كتب ابن العديم
في حاشية آخر هذا الجزء سماعا نصه : بلغ الولد محمد قرا