الصفحه ٣٧٣ : الى رستاق يعرف
بالملون ، حتى يقع في بحر الروم.
وقال أحمد بن
أبي أحمد بن القاص في كتاب دلائل القبلة
الصفحه ٣٨٢ : علي ابن منير بن أحمد الحلال في
كتابه قال أخبرنا أبو بكر محمد بن أحمد بن الفرج الصماح قال : أخبرنا أبو
الصفحه ٣٨٣ : العباس أحمد ابنا عبد
الله بن علوان الحلبيان عن كتاب أبي طاهر السلفي قال : أنبأنا أحمد بن محمد بن
الآبنوسي
الصفحه ٣٨٤ : بن عمر ، وشك سفيان في رفعه ، أنبأنا به سعيد بن
هاشم بن أحمد الأسدي قال : أخبرنا أحمد بن محمد كتابة عن
الصفحه ٣٨٦ : مرشد بن يحيى بن القاسم المديني قال : أخبرنا أبو الحسن علي بن
منير بن أحمد الحلّال في كتابه قال : أخبرنا
الصفحه ٣٨٧ : والنيل.
وقرأت في تاريخ
أبي زيد البلخي قال : وأهل الكتاب يزعمون أن أربعة أنهار تخرج من الجنة سيحان
الصفحه ٣٩١ : الحسين بن
المنادي في كتاب الحافظ من تأليفه قال : ومخرج الأرند نهر أنطاكية من أرض دمشق مما
يلي طريق البريد
الصفحه ٣٩٧ : الشمس تباعد عنه ، وتحدث فيه
الرياح العاصفة ، وذلك في ناحية الشمال منه.
وقرأت في كتاب
مروج الذهب تأليف
الصفحه ٤٠٢ : محمد بن اسحاق الزيات مؤلف كتاب البلدان قال فيه : وقال المعلى بن
هلال العوفي : كنت بالمصيصة فسمعتهم
الصفحه ٤١٦ : ،
وسميت وقعة بانقوسا ، وقتل فيها جماعة من أهله وكتابه ، وكان عسكره غائبا مع نجا ،
واستولى الدمستق على حلب
الصفحه ٤٢٨ : مثلا ، ووقعت الحرب بين الحيين بكر وتغلب على ما نذكره في موضعه من هذا
الكتاب إن شاء الله.
وفي الاحص من
الصفحه ٤٣٤ :
ألمت من
الإصغاء ليتا وأخدعا (١)
(١٧١ ـ ظ)
وقرأت في كتاب
معجم ما استعجم لأبي عبيد البكري
الصفحه ٤٤٠ : القيق.
ونقلت من كتاب
الحافظ لمعارف حركات الشمس والقمر والنجوم في آفاقها ، والأقاليم وأسماء بلدانها
في
الصفحه ٤٤١ : كتاب مروج الذهب : والجبل الأقرع من أعمال أنطاكية ، وتحت هذا الجبل معظم ماء
البحر وأكثره وهو يسمى عجز
الصفحه ٤٤٩ : كتاب الكيان أنه لما أتى مع الاسكندر لقصد دارا الملك ومقابلته ،
وصل معه الى حلب وكانت تسمى باليونانية