الصفحه ٢٣٤ : الفاصل بين
الثغور الشامية والثغور الجزرية.
وقال أبو
العباس أحمد بن إبراهيم الفارسي الإصطخري في كتاب صفة
الصفحه ٢٣٩ : حبيب بن
مسلمة من قبل عياض بن غنم.
وقرأت في كتاب
البلدان تأليف أحمد بن يحيى البلاذري مما رواه عن شيوخ
الصفحه ٢٤١ : المحسن في كتاب المنامات الذي صنفه قال : ذكر أبو بكر بن دقة مولى بني
هاشم قال : لما عزم المهدي على الخروج
الصفحه ٢٤٢ : .
أخبرنا عبد
العزيز بن محمود بن الاخضر البغدادي كتابة قال : أخبرنا الرئيس أبو الحسن علي بن
علي بن نصر بن
الصفحه ٢٤٩ : في ترجمته إن شاء الله تعالى.
وذكره أبو زيد
أحمد بن سهل البلخي في كتابه فقال : وحصن منصور حصن صغير
الصفحه ٢٥٣ : وأسكنها الناس. (١)
قرأت في كتاب
البلدان تأليف أبي جعفر أحمد بن يحيى بن جابر البلاذري ، وحكاه عمن حدثه من
الصفحه ٢٦٣ : بن زفر الهلالي.
وذكر أحمد بن
يحيى بن جابر البلاذري فيما حكاه في كتاب البلدان عن مشايخ الشام قالوا
الصفحه ٢٦٥ : كتابه فقال : وهي مدينة جليلة حصينة كان بها نصر
بن شبث متحصنا لما خالف ، وقد صار إليها المأمون.
قلت
الصفحه ٢٦٨ : من نهار ، ولم نتحقق الخبر فوقع كتاب نور الدين على جناح طائر بأنها فتحت في
تلك الساعة التي أخبر بفتحها
الصفحه ٢٨٢ :
صفين فإنها في كتاب الله تبارك وتعالى : إني حابس الأميين حيث حبست بني
إسرائيل ، قال : وكانت قبل
الصفحه ٢٨٤ : عبد الكريم السمعاني في كتابه إلينا من مرو قال : أخبرنا أبو
البركات عبد الله بن محمد بن الفضل الفراوي
الصفحه ٢٨٦ : الله ، قال : قلت : أرأيت إن جاء قوم
كلهم يدعو الى كتاب الله؟ فقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٨٧ : عبد الله إبراهيم بن محمد بن
عرفة نفطويه قال : نسخ لي من كتاب محمد بن عبد الملك عن يزيد بن هرون عن
الصفحه ٢٨٨ : (١).
أخبرنا أبو
الحسن علي بن محمود الصابوني كتابة قال : أنبأنا أبو محمد بن محمد قال : أخبرنا
أحمد بن الحسن قال
الصفحه ٢٨٩ : .
أنبأنا أبو
القاسم عبد الصمد بن محمد القاضي عن كتاب زاهر بن طاهر الشحامي أن أبوي عثمان
الصابوني والبحيري